انسحب الإسرائيليّون من منطقة جزّين في ربيع ١٩٩٩ كانت الريحان شبه مدمّرة ، وكان على الأهالي أن يعيدوا بناءها من جديد.
الإسم والآثار
إتّخذت ريحان اسمها من شجر من فصيلة الصنوبريّات يعرف بالريحان لطيب رائحته ، علما بأنّ كلّ شجر طيّب الرائحة يعرف بالريحان ، وكان يكثر وجود تلك الصنوبريّات في جبلها الذي عرف بجبل الريحان أيضا.
في الطرف الشماليّ الشرقيّ للبلدة مغارة لم يتمّ اكتشافها إلى اليوم ، فيها رسوبات مائيّة متحجّرة. وتكثر الروايات الشعبيّة حول هذه المغارة التي يقال إنّها تمتدّ مسافات طويلة داخل الجبل.
عائلاتها
شيعة : إبراهيم. أبو ملحم ـ بو ملحم. إدريس. برّو. حسّونة. خازم. خضر.
دغيم. ذيب. رمضان. الزين. سليم أحمد. شرف الدين. شكر. عواضة.
فارس. فقيه. المرتضى. مزرعاني. مطر. ناصر الدين. وهب.
البنية التجهيزيّة
المؤسّسات الروحيّة والتربويّة
جامع وحسينيّة ؛ ثانويّة الريحان الرسميّة.
المؤسّسات الإداريّة
مجلس اختياريّ : لم تجر الانتخابات الاختياريّة والبلديّة فيها خلال دورة ١٩٩٨ بسبب وقوعها تحت الاحتلال ، بل جرت في دورة خاصّة في صيف