النبع ومدّ شبكة أنابيب كبيرة وبناء قنوات من الخرسانة المسلّحة لجرّ مياه الري. بيد أنّ استمرار الانهيارات قد عرّض هذه الاقنية لأضرار جمّة. أمّا سبب هذه الانهيارات فيعود إلى انفجار مياه نبع السكّر سنويّا في مطلع الربيع بعد شتاء مثلج ، إذ يرتفع منسوب المياه فيجرف التربة وتحصل الزحلات.
عدد أهالي نمرين المسجّلين نحو ٣٠٠ ، ٢ نسمة ، من أصلهم حوالى ٨٥٠ ناخبا. ويقيم فيها نحو ٠٠٠ ، ٥ نسمة من قرى الجوار.
الإسم والآثار
NIMRINكلمة آراميّة ـ سريانيّة تعني" مورة" ، علما بأنّ النمر كان موجودا في تلك المنطقة. أمّا بكوزا فأصل اسمها الآراميّ السريانيّ BET KUOZ E أي" فاخورة". من آثارها مغارة تسمّى" مغارة الذهب" ، وبقايا محراب قديم ، ومن بقاياها الأحدث عهدا آثار تعود لآل سيفا الذين حكموا الشمال.
عائلاتها
سنّة : إبراهيم. ديب. جابر. الحاج. حسين أحمد. حمّود. الطحّان. طربيه.
عريس. علي. عوّاد. عيسى. الغاباتي. مرعي. المصري. ناصر الدّين. نجم.
هزيم.
البنية التجهيزيّة
المؤسّسات الروحيّة
جامع نمرين ؛ جامع حرف الحورة ؛ جامع بكورة ؛ مصلّى نمرين.
المؤسّسات التربويّة
رسمية ابتدائية مختلطة ؛ مدرسة العناية التابعة لدار الأيتام الإسلاميّة.