شماليّ الناقورة اليوم ، بناها الملك بودوان الصليبيّ ١١١٦ ، وكانت آخر ما قام به من أعمال بالنسبة إلى صور ، لتكون صلة وصل بين صور وعكّا والقدس ، ولتأمين ومراقبة وحماية المنطقة ، وإيذان مدينة صور في حال دنوّ الخطر ، إضافة إلى دعمها في زمن الشدّة.
عائلاتها
شيعة : الجمل. جهبر. حمزة. درويش. سبليني. سعد. شعبي. طاهر. عطوي.
عواضة. غضبوني. محفوظ. المصري. ملحم. مليجي. المهدي. النشّار.
الهاشم. يزبك. يوسف.
البنية التجهيزيّة
المؤسّسات الروحيّة والترويّة.
مسجد وحسينيّة ؛ مدرسة إبتدائيّة مختلطة.
المؤسّسات الإداريّة
بنتيجة الانتخابات التي جرت ٢٠٠١ بعد التحرير جاء مختارا كلّ من أحمد يوسف مهدي ، ومحمّد محمود عواضة ؛ وجاء لبلديّتها المؤسّسة ١٩٦٣ مجلس قوامه : حسين محمّد عواضة ، ابراهيم مصطفى جهبر ، علي أحمد الجمل ، حسين عبد الله عطوي ، حسين السيد طاهر درويش ، علي هاشم هاشم ، عصام قاسم يزبك ، محمّد محمود سبليني ، محمّد مصطفى مليجي ، علي أحمد شعبي ، عدنان ابراهيم حمزة ، ومحمّد علي مهدي. وعند إعداد هذه المجموعة لم يكن قد تمّ انتخاب الرئيس ونائبه بعد ؛ محكمة صور ؛ مخفر درك.
البنية التحتيّة والخدماتيّة
مصدر مياهها مشروع رأس العين ونبع العاقورة والآبار الأرتوازيّة ؛ بريد علما الشعب.