وعبدان للفقير [هما](١) مفلح ونافع) (٢).
وألهمني الله (تعالى) (٣) لتاريخ هذا التأسيس الشريف إقتباساً من الآية الشريفة : (وَإِذْ يَرْفَعُ إِبْراهِيمُ الْقَواعِدَ مِنَ الْبَيْتِ)(٤) (والتاريخ) (٥) (هذا) (٦) رفع الله (تعالى) (٧) قواعد البيت. (تمّ صورة ما كتب رحمهالله تعالى) (٨) (والحمد لله ربّ العالمين) (٩) (الذي وفّقنا لإتمام هذه الرسالة الشريفة) (١٠) (والصلاة على محمّد وآله) (١١) [الطيّبين الطاهرين](١٢).
__________________
فراغ الاستاذ بيوم فقد فرغ الاستاذ من تأليفها يوم الخميس ١٩ رجب ١٠٠٧ ه والشيخ فرغ من تبييضها يوم الجمعة ٢٠ رجب من السنة المذكورة ، وله أيضاً بخطّه «تلخيص الأقوال» للميرزا محمد الاسترابادي. ينظر : الطهراني ، طبقات أعلام الشيعة ، ج ٥ ، ص ٣٣١.
(١) إضافة يقتضيها السياق.
(٢) سقطت من (ك) والظاهر أنّ مفلح ونافع عبدان كانا يعملان للسيّد زين العابدين وليسا أولاده.
(٣) سقطت من (ك).
(٤) سورة البقرة ، آية ١٢٧.
(٥) سقطت من (ق).
(٦) وردت في (ك) (هكذا).
(٧) سقطت من (ك).
(٨) سقطت من (ك).
(٩) وردت في (ق) (والحمد لله).
(١٠) سقطت من (ق).
(١١) ذكر ناسخ النسخة (ك) في نهاية هذه الرسالة مانصّه «وقد فرغ من كتابة هذه الرسالة الشريفة اللطيفةبنفسه لنفسه أقلّ المشتغلين في المشهد المقدّس الغروي أحمد بن السيّد حبيب زوين الحسيني الأعرجي النجفي وفّقه الله تعالى لحجّ بيته الحرام بحقّ محمّد وآله كما وفّقه لزيارة علي بن موسى الرضا عليهالسلام ، وكان ذلك في ذي الحجّة سنة ١٢٣٤ ه والحمد لله ربّ العالمين».
(١٢) إضافة يقتضيها السياق.