* له معقبات من بين يديه ومن خلفه (١٣ / ١١) يقال إنه أراد ملائكة الليل وملائكة النهار لأنهم يتعاقبون (١٠٧)
* وقد خلت من قبلهم المثلات (١٣ / ١٦)
أي : العقوبات التي تزجر عن مثل ما وقعت لأجله ، وواحدها مثله كسمرة صدقه ، ويحتمل أنها التي تنزل بالإنسان فتجعل مثالا ينزجر به ، ويرتدع غيره (١٠٨)
* فأما الزبد فيذهب جفاء (١٣ / ١٧)
روي عن رؤبة الشاعر أنه كان يقرأ (فأما الزبد فيذهب جفالا) (١٠٩)
والجفال : ما نفاه السيل من غثائه (١١٠)
* جنات عدن (١٣ / ٢٣)
العدن : الإقامة (١١١)
* ولو أن قرآنا سيرت به الجبال (١٣ / ٣١)
تمامه مضمر ، كأنه ، قال ـ جل ثناؤه ـ : لكان هذا القرآن (١١٢).
* أم تنبؤونه بما لا يعلم؟ (١٣ / ٣٣)
أراد ، والله أعلم : بما ليس في الأرض (١١٣)
* ويقول الذين كفروا : لست مرسلا (١٣ / ٤٣)
الرد على هذا قوله : (يس والقرآن الحكيم إنك لمن المرسلين) (١١٤)
سورة إبراهيم
* وما أرسلنا من رسول إلا بلسان قومه (١٤ / ٤)
__________________
(١٠٧) مج ٣ / ٣٩٢
(١٠٨) مق ٥ / ٢٩٧
(١٠٩) من شواذ القراءات التي لا يعمل بها أحد.
(١١٠) مق ١ / ٤٦٤
(١١١) مج ٣ / ٤٥٤
(١١٢) صا ٢٤٠
(١١٣) صا ٢٠٧
(١١٤) يس ١ ـ ٢ ، وينظر : صا ٢٤١