نسخة بيدي في رحلتي إلى تركيا عام ١٣٩٧ ه ، ضمن مجموعة نتائج الأسفار.
وفي المجموعة أرجوزة للمؤلف يشير فيها إلى ترجمة نفسه بقوله :
وأحمد الرحمان واسمي أحمد |
|
ووالدي محمد وسيد |
وجدي المظفر المعظم |
|
وبعده المختار جدي الأقدم |
ومولدي الري ونعم المولد |
|
يخرج منه المؤمن الموحد |
فرغت منها في ربيع الأول |
|
والحمد لله العلي الأعدل |
بآقسرا في أشهر منتميه إلى |
|
ثلاثين مع الستمئه. |
وهناك مصنفات أخرى في : ما نزل من القرآن في أهل البيت عليهمالسلام ، لها أسماء خاصة ، تقدم منها في حرف الشين : «شواهد التنزيل لقواعد التفضيل» للحاكم الحسكاني ، وفي حرف التاء «تنبيه الغافلين في فضائل الطالبيين» للحاكم الجشمي.
وأما مؤلفات أصحابنا بهذا الصدد فهي كثيرة خارجة عن شرطنا ، مبثوثة طي موسوعة «الذريعة إلى تصانيف الشيعة».
٤٤٥ ـ المبكيات
في أخبار الشهداء بالطف.
لنصير الدين عبيد الله بن جلال الدين الحسيني الهندي البرهان بوري ، المتوفى بالمدينة المنورة في ١٥ محرم سنة ١٢٩٣ ه.
ترجم له عبد الحي في نزهة الخواطر ٧ / ٥١٦ وأطراه بقوله. «أحد العلماء المبرزين في الفقه والأصول ، ولد ونشأ ببلدة برهان بور وقرأ العلم على والده وعلى غيره من الأساتذة ثم تصدر للتدريس وله مصنفات كثيرة ...».
أقول : ومما ذكر من مصنفاته : «ساطع الأنوار من كلام سيد الأبرار» و «تنبيه الأغبياء في فضائل سيد الأصفياء» وهذا يأتي في المستدرك ، و «هل من مزيد في جواز