ومنهم الخطيب العمرى التبريزي في «مشكاة المصابيح» (ص ٥٦٨ ط الدهلى).
روى الحديث عن أبى هريرة بعين ما تقدّم عن «مصابيح السنّة» ثمّ قال : متّفق عليه.
ومنهم العلامة الشيخ عبد النبي القدوسي في «سنن الهدى» (ص ٢٠ مخطوط).
روى الحديث عن أبي هريرة بعين ما تقدّم عن «مصابيح السنّة».
ومنهم العارف الشيخ عبد الغنى النابلسى الدمشقي في «ذخائر المواريث» (ج ١ ص ١٠١ ط القاهرة).
روى الحديث من طريق البخاري ومسلم والترمذي ، فيه قال رسول الله صلىاللهعليهوسلم : «الّلهمّ إنّى أحبّه فأحبّه».
(وفي ج ٤ ص ٣٦ الطبع المذكور).
روى الحديث من طريق البخاري في البيوع عن عليّ بن عبد الله وفي الّلباس عن إسحاق بن إبراهيم الحنظلي ، ومن طريق مسلم في الفضائل عن ابن أبي عمرو عن أحمد ابن حنبل في السنّة عن أحمد بن عبدة بعين ما تقدّم عن «صحيح مسلم».
ومنهم العلامة المولى على المتقى في «كنز العمال» (ج ١٦ ص ٢٥٩ ط حيدرآباد) قال :
عن أبي هريرة قال : جلس رسول الله صلىاللهعليهوسلم في المسجد وأنا معه فقال : ادعوا لي لكع ، فجاء الحسن يشتدّ حتّى أدخل يديه في لحية النبيّ صلىاللهعليهوسلم ، وجعل النبيّ صلىاللهعليهوسلم يفتح فمه ويدخل فمه في فمه ثمّ قال : «الّلهمّ إنّي أحبّه فأحبّه وأحبّ من يحبّه».
وروى في هذه الصفحة من طريق ابن عساكر عن أبي هريرة ، وفيه : فجاء الحسن يشتدّ فاعتنقه صلىاللهعليهوسلم وقال : «الّلهمّ إنّي أحبّه فأحبّه وأحبّ من يحبّه».