وروى أيضا عن أبي هريرة بعين ما تقدّم عنه أوّلا وزاد ثلاث مرّات يقولها.
وروى في (ج ١٣ ص ١١٠ ، الطبع المذكور) قوله صلىاللهعليهوآله من طريق أحمد والبخاري ومسلم وابن ماجة عن أبي هريرة ، ومن طريق الطبرانيّ عن سعيد بن زيد ومن طريقه أيضا عن ابن عساكر عن عائشة.
ومنهم الحافظ أبو الحجاج يوسف بن الزكي في «تحفة الاشراف لمعرفة الأطراف» (ج ٢ ص ٣٤ ط بمبئى).
روى قوله صلىاللهعليهوآلهوسلم : «الّلهمّ إنّي أحبّه فأحبّه» عن البخاري ، عن حجّاج بن منهال وعن مسلم ، عن معاذ ، وعن ابن نافع ، وعن الترمذي ، عن بندار وقال : صحيح وعن سنن النسائي عن شعبه.
ومنهم العلامة صديق حسن خان في «الإدراك لتخريج أحاديث الاشراك» (ص ٤٨ ط هند).
روى الحديث عن أبي هريرة بعين ما تقدّم عن «صحيح مسلم».
ومنهم العلامة مؤلف «مرقاة المفاتيح» في (ج ١١ ص ٣٧٨ ط ملتان).
روى الحديث عن أبي هريرة بعين ما تقدّم عن «صحيح مسلم».
ومنهم العلامة باكثير الحضرمي في «وسيلة المآل» (ص ١٦٦ نسخة مكتبة الظاهرية بدمشق).
روى الحديث من طريق السلفي عن أبي هريرة بعين ما تقدّم ثانيا عن «الصّواعق».
ورواه من طريق أبي بكر الإسماعيلى في معجمه عن أبي هريرة بعين ما تقدّم عن «المستدرك».
وأخرجه عن أبي هريرة أيضا من طريق مسلم وأبي حاتم ، ثمّ قال :
وزاد : فما كان أحبّ إلىّ من الحسن بن عليّ بعد ما قال رسول الله صلىاللهعليهوسلم ما قال.
ومنهم العلامة ابن الصبان في «اسعاف الراغبين» (المطبوع بهامش