وبعد :
فهذا ما ساعدني التوفيق على تقديمه لهذه الرسالة الشريفة ، الفريدة في بابها.
ولم أتحدث هنا عن موضوع الكتاب اكتفاءا بما كتبته في في دراسة موسعة عنه بعنوان : (علم الأئمة بالغيب والاعتراض عليه بالإلقاء إلى التهلكة والإجابات عنه عبر التاريخ) المنشور في هذا العدد ، ص ٧ ـ ١٠٧.
وأنا أرجو بما أكتبه الزلفى عند الله يوم نلقاه.
والحمد لله رب العالمين ، وصلى الله على سيدنا محمد ، وعلى أهل بيته الطيبين الطاهرين.
حرر في العشرين من شهر جمادى الآخرة سنة خمسة عشر وأربعمائة وألف.
|
وكتب السيد محمد رضا الحسيني الجلالي في قم المقدسة. |