حسبك ان تكون ليث الوغى |
|
وبالحسين تطلب الاجرا |
قد بلغ المجد مناك الذي |
|
به تنال الشفع والوترا |
طأب مديح فيك حتى غدا |
|
ذكراك ما بين الورى تترى |
جنات عدن حازها منزلا |
|
من قد سما فوق السما قدرا |
غير عجيب ان بكت مقلة |
|
لبعض ما اعطيته ذخرا |
تلتمس النصر وصرح الالى |
|
وترفض الذل الذي اسشترى |
١٩٩٦