ابا الشهداء طبت وطاب مثوى
هواك والبس الدنيا حدادا
فإفواج تطوف عليه ثكلى
تقبله وتحتشد احتشادا
وكم خد تعفر في حماه
وقلب بات يمحضه الودادا
١٩٦٥