القتول : علم لامرأة منقول من الوصف ، يقال : امرأة قتول ، أي قاتلة.
والرباب ، بالفتح : علم لامرأة منقول من اسم السحاب. والوجد : الشغف. والعذب : الماء الطيب. ويقال : ضقت بالأمر ذرعا ، إذا لم تطقه ولم تقو عليه. وأصل الذرع بسط اليد كأنك تريد : مددت يدي إليه فلم تنله. وقوله : والكتاب : قسم. والازهاق : اخراج الروح ، يقال زهقت نفسه ، خرجت. وأزهقها غيره. قال المدرج : الزهق بكسر الهاء القاتل. والزهق ، بالفتح المقتول. وقوله : مهجتي ، تنازع فيه ازهقت ودعتها. ويقال : خرجت مهجته ، أي روحه. وأصل المهجة الدم. وقيل : دم القلب خاصة. والمتاب التوبة. وأبو الخطاب : كنية عمر ابن أبي ربيعة. والمهاة بفتح الميم ، البقرة الوحشية ، والجمع مها ، بالفتح أيضا. وتهادى : مضارع حذف منه احدى التاءين ، يقال : تهادت المرأة إذا تمايلت في مشيتها. والكواعب ، جمع كاعب ، وهي الجارية حين يبدو ثديها للنهود. والأتراب ، جمع ترب ، بالكسر ، يقال : هذه تربة هذه أي لدتها. والولائد ، جمع وليدة ، وهي الصبية والأمة. وجارية مكنونة : مستورة. وتخير الماء : اجتمع. وأديم الخدّين : جلدهما. وماء الشباب : رونقه ونضارته. وشب : أظهر وحسن. والعتق : الكرم والجمال ، يقال : ما أبين العتق في وجه فلان. ورف لونه يرف ، بالكسر ، برق وتلألأ. الزرياب ، بزاي ثم راء تحتية وآخره موحدة ، هو الذهب أو ماؤه كما في القاموس. والدجنة ، بضم المهملة والجيم وفتح النون المشدّدة ، الغيم المطبق والظلمة. والدمية ، بضم المهملة ، الصورة من العاج. ومذبح المحراب : من إضافة البيان. قال في الصحاح : المذابح المحاريب سميت بذلك للقرابين. وارجحنت ، بجيم ثم حاء مهملة ونون مشددة ، مالت واهتزت. والحباب بالضم : الحية. وقوله بهرا ، قال في الصحاح أي عجبا ، وجزم به ابن مالك في شرح التسهيل ، وجعله مصدرا لا فعل له. وأورد البيت شاهدا على نصبه بعامل لازم الاضمار لانه بدل اللفظ بفعل قيل له موضع ، وقيل التقدير : أحبها حبا بهرني بهرا ، أي غلبني غلبة. وأورد الزبير بن بكار البيت بلفظ «قلت ضعفي عدد الرمل ... الخ.» وقوله : تحبها ، على حذف همزة الاستفهام ، وهو محل الاستشهاد وبه جزم أبو حيان. وقال ابن الأعرابي في نوادره : المبهور المكروب وأنشد البيت. وقيل :