[٤]
تفسير غريب القرآن
لأبي عبد الله مالك بن أنس بن مالك الأصبحي إمام المذهب المتوفى سنة ١٧٩ ه.
نسبه إليه ابن فرحون في الديباج المذهب ، والداودي في طبقات المفسرين ، وهو مما فات الدكتور حسين نصار أن يحصيه في «المعجم العربي».
[٥]
غريب القرآن
لأبي فيد مؤرج بن عمرو بن الحارث السدوسي المتوفى سنة ١٩٥ ه.
نسبه إليه ابن النديم في الفهرست ، والقفطي في الإنباه ، وابن خلكان في الوفيات ، والسيوطي في البغية ، والداودي في طبقات المفسرين ، وخليفة في كشف الظنون.
[٦]
غريب القرآن
لأبي جعفر بن أيوب المقرئ ، من أهل القرن الهجري الثاني.
ذكره فؤاد سزكين في تاريخ التراث العربي (مج ١ ، ص ، ٢٠٣) يوجد مخطوطا بعاطف أفندي.
لم يذكره حسين نصار في «المعجم العربي».
[٧]
غريب القرآن
لأبي محمد يحيى بن المبارك بن المغيرة العدوي اليزيدي المتوفى سنة ٢٠٢ ه.
ذكره ابن خير في فهرسة ما رواه عن شيوخه فقال : «كتاب غريب القرآن ، تأليف أبي محمد يحيى بن المبارك بن المغيرة ، ويعرف باليزيدي النحوي ، حدّثني به الشيخ أبو الأصبغ عيسى بن محمد بن أبي البحر مناولة منه لي ، والشيخ أبو بكر محمد بن أحمد بن طاهر إذنا ومشافهة ، قالا : حدّثنا به أبو علي حسين بن محمد الغساني ، قال : نابه أبو عمر يوسف بن عبد الله بن عبد البر ، قال : حدّثني به أبو القاسم خلف بن القاسم بن سهل بن أسود الحافظ قال : نا به أحمد بن صالح المقرئ ، عن محمد بن العباس عن الفضل وعبيد الله ، عن أبي محمد اليزيدي مؤلفه».
[٨]
غريب القرآن
لأبي الحسن النضر بن شميل بن خرشة المازني المتوفى سنة ٢٠٤ ه.
ذكره خليفة في كشف الظنون ، وإسماعيل البغدادي في هدية العارفين ، وحسين نصار في «المعجم العربي».
[٩]
غريب القرآن أو معاني القرآن أو مجاز القرآن
لأبي عبيدة معمر بن المثنى التيمي المتوفى سنة ٢١٠ ه.
ذكره أبو بكر الزبيدي في طبقات النحويين واللغويين فحكى بشأنه ما نصه :
«قال مروان بن عبد الملك : سألت أبا حاتم عن غريب القرآن لأبي عبيدة الذي يقال له المجاز فقال لي : إنه لكتاب ما يحل لأحد أن يكتبه ، وما كان شيء أشد علي من أن أقرأه قبل اليوم ، ولقد كان أن أضرب بالسياط أهون علي من أن أقرأه ، ما يجوز لأحد أخذه ، فألححت عليه فيه ، فقال لي : نعم ، ثم كلمته بعد ذلك فتأبى علي فيه وقال : إنه أخطأ وفسر القرآن على غير ما ينبغي.
قال أبو حاتم : وقال أبو عمر الجرمي : أتيت أبا عبيدة بشيء منه فقلت له : عمن أخذت هذا يا أبا عبيدة؟ فإن هذا تفسير خلاف تفسير الفقهاء ، فقال لي : هذا تفسير الأعراب البوالين على أعقابهم فإن شئت