فخذه ، وإن شئت فذره».
وذكره ابن خير في فهرسته فقال بشأنه :
«كتاب المجاز ، لأبي عبيدة معمر بن المثنى التيمي تيم قريش ، مولى لهم ، وهو أول كتاب صنف في غريب القرآن فيما ذكر بعض المشيخة رحمهم الله ...».
ونسبه إليه ابن النديم في الفهرست ، وياقوت في الإرشاد والقفطي في الإنباه ، والخلكاني في الوفيات ، والداودي في طبقات المفسرين ، وخليفة في كشف الظنون ، وإسماعيل البغدادي في هدية العارفين ، وفي إيضاح المكنون.
حققه الدكتور محمد فؤاد سزكين ، وطبع تحقيقه بالقاهرة في جزأين صدر الأول منهما سنة ١٩٥٤ م والثاني سنة ١٩٦٢ م.
[١٠]
غريب القرآن أو معاني القرآن
لأبي الحسن سعيد بن مسعدة المجاشعي الملقب بالأخفش الأوسط ، المتوفى سنة ٢١٥ ه.
ذكره ابن النديم في الفهرست ، وياقوت في الإرشاد ، وابن خلكان في الوفيات ، والسيوطي في بغية الوعاة ، وخليفة في كشف الظنون ، وإسماعيل البغدادي في هدية العارفين.
[١١]
غريب القرآن
لأبي سعيد عبد الملك بن قريب الأصمعي المتوفى سنة ٢١٦ ه.
ذكره السيوطي في بغية الوعاة ، والداودي في طبقات المفسرين.
[١٢]
غريب القرآن
لأبي عبيد القاسم بن سلام الهروي المتوفى سنة ٢٢٤ ه.
نسبه إليه ابن النديم في الفهرست ، والقفطي في الإنباه ، والسيوطي في البغية.
[١٣]
غريب القرآن
لأبي عبد الله محمد بن سلام بن عبيد الله بن سالم الجمحي المتوفى سنة ٢٣١ ه.
نسبه إليه ابن النديم في الفهرست ، وياقوت في الإرشاد ، والسيوطي في البغية ، والداودي في طبقات المفسرين.
[١٤]
غريب القرآن
لأبي عبد الرحمان عبد الله بن يحيى بن المبارك العدوي المعروف بابن اليزيدي.
ذكره القفطي في الإنباه وقال بشأنه :
«وصنف كتابا في غريب القرآن حسنا في بابه ، ورأيته في ستة مجلدات ، يستشهد على كل كلمة من القرآن بأبيات من الشعر ، ملكته بخطه ، وقد كتب عليه أبو سيف القزويني المعتزلي شيئا بخطه أخطأ فيه ، وذلك أنه نسبه إلى أبي محمد أبيه».
ونسبه إليه ابن النديم في الفهرست ، والكمال الأنباري في النزهة ، وابن الجزري في طبقات القراء ، والداودي في طبقات المفسرين.
[١٥]
غريب القرآن
لأبي محمد عبد الله بن مسلم بن قتيبة الدينوري المتوفى سنة ٢٧٦ ه.
ذكره ابن النديم في الفهرست ، وابن خير في الفهرسة ، وأبو البركات الأنباري في النزهة ، والقفطي في إنباه الرواة ، والسيوطي في بغية الوعاة ، والداودي في طبقات المفسرين.
قال في أوله :
«نفتتح كتابنا هذا بذكر أسمائه الحسنى ، وصفاته العلى ، فنخبر بتآويلهما واشتقاقهما ، ونتبع ذلك ألفاظا