داود عطيّة عبده. المفردات الشائعة في اللّغة العربيّة. الرّياض : مطبوعات جامعة الرّياض ، ١٣٩٩ ه / ١٩٧٩ م.
الرازي ، محمّد بن أبي بكر بن عبد القادر. مختار الصّحاح. بيروت : دار القلم ، ١٩٧٩.
رفائيل نخلة اليسوعيّ. المنجد في المترادفات والمتجانسات. بيروت : دار المشرق ، ط ٢ ، ١٩٦٩.
رياض زكي قاسم. المعجم العربيّ : بحوث في المادّة والمنهج والتّطبيق. بيروت : دار المعرفة ، ١٩٨٧.
الطاهر أحمد الزاوي. مختار القاموس. بيروت : الدار العربيّة للكتاب ، ١٩٨٣.
عبد الله البستاني. الوافي (معجم وسيط للّغة العربيّة) بيروت : مكتبة لبنان ، ١٩٨٠.
المعجم الأساسيّ (للناطقين بالعربيّة ومتعلّميها) ، تأليف جماعة من كبار اللّغويّين العرب.
تونس : المنظّمة العربيّة للتّربيّة والثّقافة والعلوم ، ١٩٨٩.
المعجم الوجيز. القاهرة : مجمع اللّغة العربيّة ، ١٩٨٠.
المعجم الوسيط. جزءان. القاهرة : مجمع اللّغة العربيّة ، د. ت.
الهمذانيّ ، عبد الرّحمن بن عيسى. كتاب ألفاظ الأشباه والنّظائر. القاهرة : دار المعارف ، ط ٢ ، ١٩٨١.
طريقة استعمال المكنز :
كما أسلفنا ، تمّ ترتيب مداخل هذا المكنز ألفبائيّا وفقا لشكل الكلمة ونطقها دون اعتبار لجذرها. وللاستعمال الأمثل والاستفادة القصوى منه ، نقترح ما يلي :
١ ـ يبحث أوّلا عن الكلمة في مكانها ، وفق التّرتيب الألفبائيّ ، حيث يجد الباحث المرادفات والمجانسات للكلمة.
٢ ـ ليجد الباحث مزيدا من المرادفات ذات العلاقة ، لجأنا إلى نظام الإحالة ، حيث يجد الباحث بعض الكلمات مطبوعة بحروف سوداء مميّزة. وهذا معناه (انظر أيضا هذه الكلمات في أماكنها من المكنز). مثلا المدخل (أفل) نجد أمامها : غرب ، غاب ، وجب ، كرب ، غار. وقد كتبت (غرب) و (غاب) بحروف سوداء ، ممّا يعني أنّنا نقترح أن ينظر الباحث ـ إن شاء ـ في الكلمتين (غرب) و (غاب) لمزيد من المرادفات والمجانسات.
٣ ـ من المعروف أنّه عند التّأليف أو التّرجمة يمكننا التّعبير عن الفكرة نفسها باستخدام الأفعال والصّفات أو الأسماء ، فنقول مثلا : أ ـ «هذا المكان جميل» ، أو «ما أجمل هذا المكان!» ، أو