بالحميم والخلود في نار جهنّم ، منّي ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ مسلم بن عقيل لمسلم الباهلي : ٨٤
لا يومَ كيومِ الحسين عليه السلام ازدلَفَ إليه ثلاثونَ ألْفِ رجلٍ يزعمون أنّهمْ من هذه الأُمّة!!؟؟ كلٌّ يَتَقَرَّبُ إلى اللهِ عزّ وجلّ بِدَمِهِ!!! وهو باللهِ يذكّرهُمْ فلا يتّعِظُون ، حتّى قَتَلُوهُ بَغْياً وظُلْماً وعُدْواناً. ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ السجّاد عليه السلام : ١٣٦
لا والله ، لا أشرب منه قطرةً وحسينٌ عطشان ومن ترى من أصحابه.
ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ نافع لابن الحجّاج : ٩٠
لذّة العيش أنْ ترى في كلّ عامٍ عرساً ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ أَمِيْر المُؤْمِنِيْنَ عليه السلام : ٦٠
«لعن الله قاتله يزيد بن الرقّاد الجهني ، وحكيم بن الطُفيل الطائي».
ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ زيارة الناحية : ٢١٣
لَعَنَكَ اللهُ ولَعَنَ أمانَكَ! أتُؤمِنَنا وابنُ رسول الله لا أَمانَ لَهُ؟! الفِتيةُ بَنُو عليّ لشمر : ١٩٤
لَعَنَكَ اللهُ ولَعَنَ أمانَكَ! والله! إنّك تطلُبُ لَنا الأمانَ أنْ كُنّا بني أُختك ، ولا يأمَنُ ابنُ رسول الله صلى الله عليه وآله!؟! ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ العَبّاس لشمر : ١٩٥
لقد ضاقَ صَدْري ، وأُريدُ أنْ آخُذَ ثأرِي من هؤلاءِ المُنافقين ـ ـ ـ ـ ـ العَبّاسُ عليه السلام : ٢٠٦
«اللهمّ فامْنَعْهم بَرَكاتِ الأرض ، وإنْ مَنَعْتهم فَفَرِّقْهم تفريقاً ومَزِّقْهم تَمْزيقاً ، واجْعَلْهم طرائِقَ قِدَداً ، ولا تُرْضِ الوُلاةَ عنهم أبَداً ؛ فإنّهم دَعَوْنا لِيَنْصُرُونا ثمّ عَدَوْا علينا يُقاتِلُونا».
ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ الحسين عليه السلام : ٢١٤
الّلهمّ اشكر للعبّاس مقامه ، واغفر له ذنبه ، اللّهمّ إنّي قد غفرتُ لهُ فاغفرْ لهُ.
ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ أَمِيْر المُؤْمِنِيْنَ عليه السلام للعَبّاس بن ربيعة ، ثمّ رفعَ يديه مُبتهلاً فقال : ١٥٣
«الّلهمّ اشهدْ على هؤلاء القوم فقدْ بَرَزَ إليهم غُلامٌ أَشْبَهُ الناس خَلْقاً وخُلُقاً ومنطقاً بِرَسُولكَ مُحمّدٍ ، كُنّا إذا اشْتَقْنا إلى وَجْهِ رَسُولك نَظَرْنا إلى وَجْهِهِ. اللهمّ فامْنَعْهم بَرَكاتِ الأرض ، وإنْ مَنَعْتهم فَفَرِّقْهم تفريقاً ومَزِّقْهم تَمْزيقاً ، واجْعَلْهم طرائِقَ قِدَداً ، ولا تُرْضِ الوُلاةَ عنهم أبَداً ؛ فإنّهم دَعَوْنا لِيَنْصُرُونا ثمّ عَدَوْا علينا يُقاتِلُونا».
استأذَنَ عليّ الأكبر ؛ فأَرخى الإمامُ الحسين عليه السلام عينيه بِالدُموع وأَطْرَقَ ، ثُمّ قال : ١٦١ و ٢١٤
الّلهمّ اقتله عطشاً ولا تغفر له أبداً ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ الحسين في عَبْد الله الأزديّ : ٨٧ و ٨٨
«الّلهمّ إنّهم استقلّونا واستذلّونا ، اللّهمّ فاقتلهم كما قَتَلونا ، وأذِلّهم كما استَذَلُّونا» ـ