ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ العبّاس أخوه ، وعليٌّ ابنه ، وبنو عقيل : ١٣٣ و ١٣٤ و ١٨٧
المعروف كنزٌ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ من خطبة هاشم : ٢٧
مقام الحليم عظةٌ لمن انتفع به ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ من خطبة هاشم : ٢٧
«المَقْطُوعَة يَداهُ» ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ زيارة الناحية المقدّسة للعبّاس : ٢١٠
مكارم الأخلاق رفعةٌ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ من خطبة هاشم : ٢٧
مَنْ أمحكهُ الّلجاج أخرجه إلى البَغْيِ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ من خطبة هاشم : ٢٧
«من سقى مؤمناً شربةً من ماءٍ ؛ فكأنّما أعتق عشر رقابٍ من ولد إسماعيل».
ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ أبو جعفر الباقر عليه السلام : ٧٠
«من سقى مؤمناً على عطشٍ ، سقاهُ اللهُ من الرحيق المختوم».
ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ أبو جعفر الباقر عليه السلام : ٧١
مَنْ عَلِمَ حُجّةٌ على مَنْ لمْ يعلمْ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ١٠٦
المَنيّة أمامَكَ وخَلفَكَ ويمينَكَ وشِمالَكَ وآثارها محق الحياة.
.. ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ من وصيّة فهر لابنه غالب عند الوفاة : ٣٥
«نافِذَ البصيرةِ ، صلبَ الإيمانِ ، جاهَدَ مَعَ أبي عَبْد الله عليه السلام فأَبْلى بَلاءً حَسَناً ، ومَضَى شَهِيداً» ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ الصادِقُ ؛ جعفرُ عليه السلام : كانَ عَمُّنا العَبّاس عليه السلام : ١٠٣ و ١٤١ و ١٩٩ و ٢٩٠
نبيٌّ كريمٌ سيخرجُ من الحرم المكيّ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ من خطبة كعب بن لؤيّ : ٣٢
نبيٌّ من مكّة يُدعى «أحمد» يدعو إلى الله وإلى البِرّ والإحسان ومكارم الأخلاق ، فاتّبعوه تزدادوا شرفاً وعزّاً إلى عزّكم ولا تفنّدوا ما جاء به فهو الحقُّ.
ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ من كلام كنانة بن خزيمة في ذكر الرسول صلى الله عليه وآله : ٣٧
«نحنُ إذنْ مثلهم» (فقال : خلّوا القوم ، فإنّ الماء لا يُمنع) ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ عبد المطّلب : ٧٤
«نزلتْ في خمسةٍ : فيَّ ، وفي عليٍّ ، وفاطمة ، والحسن ، والحسين» ـ ـ ـ أعلنَ النَبِيُّ البشيرُ ، حيثُ صرّح في نزول الآية : (إِنَّمَا يُرِيدُ اللَّهُ لِيُذْهِبَ عَنكُمُ الرِّجْسَ أَهْلَ الْبَيْتِ وَيُطَهِّرَكُمْ تَطْهِيرًا) (الأحزاب ٣٣ / ٣٣) ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ رسول الله صلى الله عليه وآله : ١٥٧
نزلت في عليّ بن أبي طالب والحسن والحسين عليهم السلام. فلمّا مضى عليٌّ ، لم يكن يستطيع عليٌّ ، ولم يكن ليفعل أن يُدخل محمّد بن عليّ ، ولا العبّاس بن عليّ ، ولا واحداً من