ـ محمّد بن الفضل ، كان من الشعراء المعاصرين للمأمون العباسيّ.................. هـ ٢٢٨
محمّد بن محمّد................................................................ ٢٣٠
المختار الأمير................................................................. ٢٢٩
المختار بن أبي عبيدة.......................................................... ٢٣١
مُخْوِلٌ مُعِمٌّ : العَبّاسُ عليه السلام.................................................. ٦٣
مدفن الرِجْلينِ الشريفتين للعَبّاسُ عليه السلام..................................... ٢٢٤
مدفن اليدين الشريفتين للعَبّاسُ عليه السلام...................................... ٢٢٢
المَرقَدَ الشريفَ للعبّاس عليه السلام.............................................. ٢٢٤
مروانُ بنُ الحَكَم. في من يجيء لسماع رثاء أُمّ البنين عليها السلام لأولادها ، فلا يزالُ يسمعُ نُدبَتها ويَبكي!» ٢٢٦ على شدّة عداوته لبني هاشم فلا يزال يسمع ندبتها ويبكي ٢٢٧
(مرى) : هات من مائها. فأُتي فشربَ منه ثمّ تَمَضْمَضَ ثمَّ ردّه في البئر ؛ فأعذبَ وأمهى وأمرى...... الحسين عليه السلام في بئر ابن مطيع ٧٩
مُسلمُ بنُ عَوسَجَة الأسديّ ، الصحابيّ في كربلاء.......................... ١٦١ و ١٩٠
مُسلِمٌ على ملّة إبراهيم عليه السلام : مُضَرُ بن نِزار................................. ٣٩
المُسنّاة : على شاطىء الفرات........................................... ٢٠٦ و ٢١٧
مشهد العبّاس بن عليّ عليه السلام (وهو على شطّ الفُراتِ بِحِذاءِ الحائر)............. ٢٤٧
مشى الإمام السجّاد عليه السلام إلى عمّه العَبّاس عليه السلام فوقع عليه يلثم نحره المقدّس ٢٢٥
(المصاليت) جمع (مصلات) وهو الرجل السريع المتشمّر.......................... هـ ٢٠٨
مضر الحمراء : مُضَر بن نِزار..................................................... ٣٩
مضر أخذ بالقلوب ، فلم يرهُ أحدٌ إلّا أحبّه ؛ لحسنه وجماله......................... ١٠٠
مطالبة الصحابِيَّينِ (طلحة والزبير) بدم عُثمان ، في حرب الجَمَل!..................... ٧٦
(المطهّم) : السمين الفاحش السمن ، وـ المنتفخ الوجه ، وـ التامّ من كلّ شيء ، الفرس الضخم المرتفع ١٠٠ و ١٢٩ وهـ و ٢٢٤
المظفّر بن محمّد البلخيّ........................................................ ٢٣٠
معاذَ الله ، والشهر الحرام! فماذا نقولُ للناسِ إذا رَجعنا إليهم : أنّا تَرَكْنا سيّدَنا وابنَ سيّدنا