وعمادَنا تَرَكْناهُ غَرَضاً لِلنبل ودريئةً لِلرِماح ، وجَزراً لِلسباع وفَرَرْنا عنه رَغْبةً في الحياة؟!
قول أهل البيت للحسين عليه السلام........................................... ١٨٧
معاوية بن عمّار.............................................................. ٢٢٦
معجزات النبي صلى الله عليه وآله................................................. ٨٧
المعجزة «إتمامُ الحُجّة»......................................................... ٢٣٦
المعجزة : تختصّ بمن له مقام إلهيّ ، يحتاج في تعيينه إلى نصبٍ ونصٍّ وفرضٍ من الله على العباد...... ٢٣٩
مُعجزة رسول الله صلى الله عليه وآله ومُعجزة الحُسينُ عليه السلام اتِّبَاعاً لجدّهِ بتقديم أهلِ بيتِه ١٣٨
المعروف : في كلام لؤيّ بن غالب.......................................... ٣٣ و ٣٤
المُعَزّيْن بوفاة أَمِيْر المُؤْمِنِيْنَ عليه السلام منهم العبّاس عليه السلام..................... ١٠٦
المُعْقِبِينَ من أولاد العَبّاس عليه السلام............................................ ٢٢٢
مُعَوِّدُ الحُكّام : لقب معاوية بن مالك بن جعفر بن كِلاب............................ ٥٣
مفاتيح الكعبة.................................................................. ٢٩
مُقارَنة أيّام الرسول صلى الله عليه وآله والشدائد في أُحُدٍ ومُؤتَةَ ، ويومِ الحُسين عليه السلام ١٣٧
المقارنة بينَ أعداء الرسول وأعداء الحسين عليه السلام مِمّن يَدَّعُون الانتِماءِ إلى دينِ الرسول صلي الله عليه وآله (يَتَقَرَّبُون إلى اللهِ بِسفكِ دَمِ سبطهِ وريحانته الحُسين)........................................................ ١٣٩
المقارنة بينَ الشهداء في أيّام الرسول صلى الله عليه وآله وبين الشهداء في يوم الحسين... ١٣٧
المقارنة بينَ جعفر الطيّار ابن عمّ الرسول صلى الله عليه وآله وبين العَبّاس أخ الحسين عليه السلام ١٣٨
المقارنة بينَ حمزة الّذي مثّلَ بِجسدهِ الكُفّارُ يومَ أُحُدٍ ، وبينَ علي بن الحسين الذي قطّعه آل أُميّة إرباً إرباً في كربلاء يوم عاشُوراء ١٣٨
(مقتل الحسين بن علي عليهما السلام) للصدوق............................... هـ ١٣٧
مقتل أمِيْر المُؤْمِنِيْنَ عليه السلام :................................................ ١٥٤
المقتول في محبّة الحسين تدمع عليه عيون المُؤْمِنين وتصلّي عليه الملائكةُ المقرَّبون :
............................................................ هو مسلم بن عقيل ٤٥