والبحرانيَّين ، والمير حامد حسين ، إلى غيرهم من أعاظم مؤلّفي الشيعة ومشايخهم.
فإنّ كلّ هؤلاء اعتمدوا على كتاب سُليم ورووا أحاديثه في مؤلّفاتهم ، وتكرّرت مناولته وقراءته بينهم ، وتحمّل روايته ونقله.
وهؤلاء ليسوا ممّن يستهان بهم وبآرائهم وبكتبهم التي صارت اليوم مصادر للشيعة ومرجعاً لمعالمها.
٣ ـ رواة الكتاب من المشايخ العظام :
قد اتّضح أنّه عند النظر إلى الطرق والرواة لكتاب سُليم يُعلم أنّ أكثر رواته من المشايخ العظام ، وإليك جدولاً بأسمائهم :
١ ـ عمر بن أُذينة ، المتوفّى ١٦٨. ٢ ـ إبراهيم بن عمر اليماني. ٣ ـ معمر بن راشد البصري ، المتوفّى ١٥٢. ٤ ـ نصر بن مزاحم المنقري ، المتوفّى ٢١٢. ٥ ـ أبو خالد الكابلي. ٦ ـ عبـدالله بن شريك العامري. ٧ ـ محمّـد بن خالد الضبّي. ٨ ـ سعيد بن خيثم الهلالي. ٩ ـ عبادة بن زياد الأسدي. ١٠ ـ عبـدالله بن مسكان. |
|
١١ ـ عبـدالله بن المغيرة البجلي. ١٢ ـ المفضّل بن عمر الجعفي. ١٣ ـ محمّـد بن إسماعيل الزعفراني. ١٤ ـ حمّاد بن عيسى ، المتوفّى ٢٠٩. ١٥ ـ عبـد الرزّاق بن همّام الصنعاني ، المتوفّى ٢١١. ١٦ ـ محمّـد بن أبي عمير الأزدي ، المتوفّى ٢١٧. ١٧ ـ محمّـد بن إسماعيل بن بزيع. ١٨ ـ الحسين بن سعيد الأهوازي. ١٩ ـ علي بن مهزيار الأهوازي. ٢٠ ـ العبّـاس بن معروف. |