١٤٢٠ هـ. * مقامات فاطمـة الزهـراء عليها السلام في الكـتاب والسُـنة. بقلم : السـيد محمّـد علي الحلو. مجموعة محاضرات للشيخ محمّـد السند ، محورها العامّ إجابة على تساؤل مفتـرض مهـم : ما هو مقام الزهراء عليها السلام؟ وما هي حجّـيتها ، وولايتها الإلـهيّـة؟ تكفّلت ـ من خلال البحث في بعض خصائصها الفريدة وشخصيّتها الإلهية العظيمةـببيان مقاماتها عليها السلام التي شهدت بها آيات القرآن الكريم ، وأثبتتها أحاديث السُـنة النبوية المباركة. اشتملت هذه المباحث على عشرة مقامات : القرآن ومقاماتها عليها السلام ، حجّـيتها على الأئمّة والأنبياء والمرسلين عليهم السلام ، العذراء مريم عليها السلام مثلٌ ضربه الله سبحانه لفاطمة عليها السلام وحجّـيتها لدين الإسلام ، أُمومتها للنبيّ صلى الله عليه وآله وسلم في مقابل أُمومة زوجاتـه للمؤمنـين ، رضاها عليها السلام رضا الله وغضـبها غضـبه جلّ وعلا ، مباهاته تعالى بها لنبيّه صلى الله عليه وآله وسلم ، دلالة خطبتها على مقامها وحجّـيتـها ، حجّـيتها فـي م ـ قام الدفـاع عـن الإمام عليّ عليه السلام ، شمولها مع أهل البيت عليهم السلام في الآيات ، وولايتها في الأُمور |
|
العامّة ـ في ثماني جهات ـ صلوات الله عليها وعلى آلها المعصومين. صدر في قم سنة ١٤٢١ هـ. * غريب الحديث في «بحار الأنوار» ، ج ٣. تأليف : حسين الحسني البيرجندي. جمع للبيانات والشروح التي اشتملت عليها الموسوعة الحديثية بحار الأنوار ، للعلاّمة المجلسي ، المتوفّى سنة ١١١٠ ، وهي بيانات لتفسير وشرح الكثير من المفردات اللغوية والألفاظ الغريبة الواردة في الآيات القرآنية والأحاديث والروايات ؛ اعتماداً على مصادر اللغة وكتب غريب الحديث .. وترتيبها حسب مادّة الكلمة وتنسيقها وفق الترتيب الألفبائي ، باتّباع منهج ابن الأثير الجزري ، المتوفّى سنة ٦٠٦ هـ ، في كتابه النهاية في غريب الحديث والأثر ، مع ذِكر المصادر التي اعتمدها العلاّمة المجلسي في شرح هذه المفردات. والأساس المعتمد في تحديد كون المفردة غريبة هو شرح العلاّمة لها ، أو ورودها في كتاب النهاية لابن الأثير ، كما استخرج من نهج البلاغة ما كان غريباً وشرحه الدكتور صبحي صالح ، وكذلك |