راجيا من الله أن يتقبّل عملي هذا ، وأن يعصمني من الكبر والزّهو ، وله الحمد أولا وآخرا.
عمر عبد السّلام تدمري
طرابلس الشام ٢٢ من رجب الفرد ١٤٠٦ ه.
أول نيسان (أبريل) ١٩٨٦ م.