بِشفاعَتِهِمْ إنَّكَ أرْحَمُ الراحِمينَ وصَلّى اللهُ على مُحَمَّـد وآلِهِ الطّاهِرينَ وسَلَّمَ كَثيراً وحَسْبُنا اللهُ ونِعْمَ الوَكيلُ.
أي بِشَفاعَتِهِمُ العَظيمَة |
|
غَوثَاً ومِنْ أيْدِيهِمُ الكَريمَة |
إنَّكَ يا مَولاي رَبّي أرْحَمْ |
|
في الراحِمينَ سَيِّدي وأكرَمْ |
هذا وصَلّى اللهُ في هذا الأثَرْ |
|
على مُحَمَّـد وآلِهِ الغُرَرْ |
الطاهِرينَ حِينَها وسَلَّمْ |
|
جَلَّ كَثيراً وثَنا وكَرَّمْ |
وحَسْبُنا اللهُ ونِعْمَ الوالي |
|
هُوَ الوَكيلُ والكَبيرُ العالي |
تَمَّتْ بِحَمْدِ اللهِ وعَونِهِ
يَومَ الجُمْعَةِ في ٢٧ ذي الحِجَّةِ
سَنَةِ ١٤٢٤ هِجْرِيَّة