تحمل بالرغم على
وجهها |
|
عقاربا ليست
بلساعه |
جاهلة بالوقت كم
عرّفت |
|
أثلاثه الوقت
وأرباعه |
وان تكن تحملها
ساعة |
|
يسألك الناس عن
الساعه |
وله مساجلات شعرية ومراسلات أدبية مع الشاعر الشهير السيد جعفر الحلي والشيخ جواد الشبيبي والسيد ابراهيم الطباطبائي والشيخ هادي كاشف الغطاء وغيرهم ومن روائعه وبدائع غزله قوله :
قلبي بشرع الهوى
تنصر |
|
شوقاً إلى خصره
المزنر |
كنيسة تلك أم
كناس |
|
وغلمة أم قطيع
جؤدر |
وكم بهم من مليك
حسن |
|
جار على الناس
إذ تأمر |
له بأجفانه جنود |
|
تظفر بالفتح حين
تكسر |
ورب وعد بلثم خد |
|
جاد به بعدما
تعذر |
سقاه ماء الشباب
حتى |
|
أينع نبت العذار
وأخضر |
عرّفه لام
عارضيه |
|
عليّ لم بعدها
تنكّر |
هويت أحوى
اللثاث ألمي |
|
أهيف ساجي
الجفون أحور |
كالليث والظبي
حين يسطو |
|
وحين يعطو وحين
ينظر |
عناي منه ومن
عذولٍ |
|
يهجر هذا وذاك
يهجر |
هل ريقه الشهد
قلت أحلى |
|
أو وجهه البدر
قلت أنور |
صغّره عاذلي
ولما |
|
شاهد ذاك الجمال
كبّر |
والقصيدة كلها على هذا الروي والرقة. وقال في فتاة اسمها ( شريعة ).
هذي شريعة في
تدللها |
|
ظنّت على العشاق
في قُبله |
يا ليت شعري أين
قولهم |
|
إن الشريعة سمحة
سهله |
وله مداعباً بعض الشيوخ :
تزوج الشيخ على
سنّة |
|
جاريةً عذراء
تحكي الهلال |
قلت له دعني
افتضّها |
|
ما يفتح الباب
سوى ابن الحلال |