__________________
= المقدس وبشر الله ـ عزوجل ـ إبراهيم ، وسارة ، بإسحاق ببيت المقدس ، وفهم الله ـ تبارك وتعالى ـ سليمان الحكم ، والعلم ، وأعطاه ملكا لا ينبغي لأحد من بعده ببيت المقدس ، وسخر الله ـ عزوجل ـ الريح ، والشياطين لسليمان ببيت المقدس ، وتسورت الملائكة على داود ـ عليهالسلام ـ ببيت المقدس وكانت الأنبياء تقرب إلى الله ـ عزوجل ـ القربان ببيت المقدس وتهبط الملائكة كل ليلة إلى بيت المقدس ، وأوتيت مريم ـ عليهاالسلام ـ فاكهة الصيف فى الشتاء وفاكهة الشتاء فى الصيف ببيت المقدس ، وأجرى الله ـ عزوجل ـ لها نهرا من الأردن إلى بيت المقدس وأثبت الله ـ عزوجل ـ لها النخلة ببيت المقدس وكلم عيسى ـ عليهالسلام ـ الناس فى [٢٢١ أ] المهد ببيت المقدس وولد عيسى ـ عليهالسلام ـ فى بيت المقدس ورفع إلى السماء ببيت المقدس وينزل عيسى ـ عليهالسلام ـ من السماء فى أرض بيت المقدس ، ونزلت عليه المائدة فى أرض بيت المقدس ، وتغلب يأجوج ومأجوج على الأرض كلها غير بيت المقدس ، ويهلك الله ـ عزوجل ـ يأجوج ومأجوج ببيت المقدس وينظر الله ـ عزوجل ـ كل يوم بخير إلى بيت المقدس ، وأعطى الله ـ عزوجل ـ البراق سليمان بأرض بيت المقدس.
وأوصى آدم ـ عليهالسلام حين مات بأرض الهند أن يدفن ببيت المقدس ، وأوصى إبراهيم وإسحاق ويعقوب ـ عليهمالسلام ـ حين ماتوا أن يدفنوا ببيت المقدس ، وأوصى يوسف ـ عليهالسلام ـ حين مات بمصر أن يدفن ببيت المقدس ، وهاجر إبراهيم ـ عليهالسلام ـ من كوثى؟؟؟ إلى بيت المقدس وتكون الهجرة فى آخر الزمان إلى بيت المقدس ، ورفع التابوت والسكينة من أرض بيت المقدس وصلى النبي ـ صلىاللهعليهوسلم ـ والمسلمون زمانا إلى بيت المقدس ، ورأى النبي ـ صلىاللهعليهوسلم ـ مالكا خارن النار ببيت المقدس ، وركب النبي ـ صلىاللهعليهوسلم ـ البراق إلى بيت المقدس وأسرى به من مكة إلى بيت المقدس وصلى بالنبيين كلهم حين مثلوا له ببيت المقدس وبأرض بيت المقدس المحشر والمنشر ويأتى الله ـ عزوجل ـ فى ظلل من الغمام مع الملائكة بأرض بيت المقدس وينصب الصراط من أرض بيت المقدس إلى الجنة والنار ، وتوضع الموازين ببيت المقدس ، إلى الجنة والنار ، وتوضع الموازين ببيت المقدس وصفوف الملائكة يوم القيامة ببيت المقدس. وتصير الخلائق ترابا غير الثقلين ببيت المقدس ، والعرض والحساب ببيت المقدس وطوبى لمن أتى بيت المقدس متعمدا ليصلى فيه ركعتين فإن سليمان بن داود ـ عليهالسلام ـ سأل ربه أن يغفر لمن أتى بيت المقدس ليصلى فيه محتسبا ، ويزف البيت الحرام والحجر الأسود إلى بيت