آخر الحج (١) (لَنَهْدِيَنَّهُمْ سُبُلَنا) يعنى ديننا (وَإِنَّ اللهَ لَمَعَ الْمُحْسِنِينَ) ـ ٦٩ ـ لهم فى العون (٢) لهم.
__________________
(١) يشير إلى الآية ٧٨ من سورة الحج وبدايتها «وَجاهِدُوا فِي اللهِ حَقَّ جِهادِهِ هُوَ اجْتَباكُمْ وَما جَعَلَ عَلَيْكُمْ فِي الدِّينِ مِنْ حَرَجٍ مِلَّةَ أَبِيكُمْ إِبْراهِيمَ هُوَ سَمَّاكُمُ الْمُسْلِمِينَ مِنْ قَبْلُ وَفِي هذا لِيَكُونَ الرَّسُولُ شَهِيداً عَلَيْكُمْ وَتَكُونُوا شُهَداءَ عَلَى النَّاسِ فَأَقِيمُوا الصَّلاةَ وَآتُوا الزَّكاةَ وَاعْتَصِمُوا بِاللهِ هُوَ مَوْلاكُمْ فَنِعْمَ الْمَوْلى وَنِعْمَ النَّصِيرُ».
(٢) من ز ، وفيما تمت وربنا محمود ، وله الفواضل والجود وصلى الله على خيار خلقه محمد النبي المصطفى وآله ، ـ فى الورقة ١٢٠.
وفى أعلى الورقة ١١٩ ، وقف على ذرية محمود عبد الخالق الأشمونى الحنفي ـ غفر الله له ولوالديه آمين.