(بَراءٌ) برىء.
(مِمَّا تَعْبُدُونَ) من آلهة باطلة.
٢٧ ـ (إِلَّا الَّذِي فَطَرَنِي فَإِنَّهُ سَيَهْدِينِ) :
(الَّذِي فَطَرَنِي) الذي خلقنى.
(سَيَهْدِينِ) سيرشدنى.
٢٨ ـ (وَجَعَلَها كَلِمَةً باقِيَةً فِي عَقِبِهِ لَعَلَّهُمْ يَرْجِعُونَ) :
(كَلِمَةً) أي كلمة التوحيد.
(فِي عَقِبِهِ) فى ذريته.
(لَعَلَّهُمْ يَرْجِعُونَ) إليها فيؤمنون بها.
٢٩ ـ (بَلْ مَتَّعْتُ هؤُلاءِ وَآباءَهُمْ حَتَّى جاءَهُمُ الْحَقُّ وَرَسُولٌ مُبِينٌ) :
(هؤُلاءِ) الحاضرين.
(وَآباءَهُمْ) من قبلهم.
(حَتَّى جاءَهُمُ الْحَقُ) حتى جاءهم القرآن داعيا إلى الحق.
(وَرَسُولٌ مُبِينٌ) يدعوهم إليه.
٣٠ ـ (وَلَمَّا جاءَهُمُ الْحَقُّ قالُوا هذا سِحْرٌ وَإِنَّا بِهِ كافِرُونَ) :
(وَلَمَّا جاءَهُمُ الْحَقُ) وحين نزل القرآن داعيا إلى الحق.
٣١ ـ (وَقالُوا لَوْ لا نُزِّلَ هذَا الْقُرْآنُ عَلى رَجُلٍ مِنَ الْقَرْيَتَيْنِ عَظِيمٍ) :
(وَقالُوا) استخفافا بمحمد صلىاللهعليهوسلم ، واستعظاما أن ينزل عليه القرآن.
(لَوْ لا نُزِّلَ) هلا نزل.
(مِنَ الْقَرْيَتَيْنِ) مكة والطائف.
٣٢ ـ (أَهُمْ يَقْسِمُونَ رَحْمَتَ رَبِّكَ نَحْنُ قَسَمْنا بَيْنَهُمْ مَعِيشَتَهُمْ فِي الْحَياةِ الدُّنْيا وَرَفَعْنا بَعْضَهُمْ فَوْقَ بَعْضٍ دَرَجاتٍ لِيَتَّخِذَ بَعْضُهُمْ بَعْضاً سُخْرِيًّا وَرَحْمَتُ رَبِّكَ خَيْرٌ مِمَّا يَجْمَعُونَ) :