٧٢ ـ (وَتِلْكَ الْجَنَّةُ الَّتِي أُورِثْتُمُوها بِما كُنْتُمْ تَعْمَلُونَ) :
(أُورِثْتُمُوها) ظفرتم بها.
(بِما كُنْتُمْ تَعْمَلُونَ) بما قدمتم فى الدنيا من عمل صالح.
٧٣ ـ (لَكُمْ فِيها فاكِهَةٌ كَثِيرَةٌ مِنْها تَأْكُلُونَ) :
(كَثِيرَةٌ) الأنواع والمقادير.
(مِنْها تَأْكُلُونَ) تتمتعون بالأكل منها.
٧٤ ـ (إِنَّ الْمُجْرِمِينَ فِي عَذابِ جَهَنَّمَ خالِدُونَ) :
(إِنَّ الْمُجْرِمِينَ) الذين أجرموا بالكفر.
٧٥ ـ (لا يُفَتَّرُ عَنْهُمْ وَهُمْ فِيهِ مُبْلِسُونَ) :
(لا يُفَتَّرُ عَنْهُمْ) لا يخفف عنهم ولا يسكن.
(مُبْلِسُونَ) يائسون من النجاة.
٧٦ ـ (وَما ظَلَمْناهُمْ وَلكِنْ كانُوا هُمُ الظَّالِمِينَ) :
(وَما ظَلَمْناهُمْ) وما ظلمنا هؤلاء المجرمين بهذا العذاب.
(وَلكِنْ كانُوا هُمُ الظَّالِمِينَ) لأنفسهم باختيارهم الضلالة على الهدى.
٧٧ ـ (وَنادَوْا يا مالِكُ لِيَقْضِ عَلَيْنا رَبُّكَ قالَ إِنَّكُمْ ماكِثُونَ) :
(يا مالِكُ) هو خازن النار.
(لِيَقْضِ عَلَيْنا رَبُّكَ) سل ربك أن يميتنا فنستريح من هول جهنم.
(إِنَّكُمْ ماكِثُونَ) مقيمون فى العذاب.
٧٨ ـ (لَقَدْ جِئْناكُمْ بِالْحَقِّ وَلكِنَّ أَكْثَرَكُمْ لِلْحَقِّ كارِهُونَ) :
(لَقَدْ جِئْناكُمْ) أي لقد جاءكم رسولنا ، والخطاب لأهل مكة.
(بِالْحَقِ) بالدين الحق.