(مَرْكُومٌ) متجمع.
٤٥ ـ (فَذَرْهُمْ حَتَّى يُلاقُوا يَوْمَهُمُ الَّذِي فِيهِ يُصْعَقُونَ) :
(فَذَرْهُمْ) فدعهم غير مكترث بهم.
(يُصْعَقُونَ) يهلكون.
٤٦ ـ (يَوْمَ لا يُغْنِي عَنْهُمْ كَيْدُهُمْ شَيْئاً وَلا هُمْ يُنْصَرُونَ) :
(لا يُغْنِي عَنْهُمْ) لا يدفع عنهم.
(كَيْدُهُمْ) مكرهم.
(شَيْئاً) من العذاب.
(وَلا هُمْ يُنْصَرُونَ) ولا هم يجدون ناصرا.
٤٧ ـ (وَإِنَّ لِلَّذِينَ ظَلَمُوا عَذاباً دُونَ ذلِكَ وَلكِنَّ أَكْثَرَهُمْ لا يَعْلَمُونَ) :
(دُونَ ذلِكَ) غير العذاب الذي يهلكون به فى الدنيا.
٤٨ ـ (وَاصْبِرْ لِحُكْمِ رَبِّكَ فَإِنَّكَ بِأَعْيُنِنا وَسَبِّحْ بِحَمْدِ رَبِّكَ حِينَ تَقُومُ) :
(وَاصْبِرْ لِحُكْمِ رَبِّكَ) بإمهالهم ، وعلى ما يلحقك من أذاهم.
(فَإِنَّكَ بِأَعْيُنِنا) فى حفظنا ورعايتنا.
٤٩ ـ (وَمِنَ اللَّيْلِ فَسَبِّحْهُ وَإِدْبارَ النُّجُومِ) :
(وَإِدْبارَ النُّجُومِ) أي وقت إدبار النجوم واحتجابها.