(تُكَذِّبانِ) تجحدان أيها الثقلان.
٣١ ـ (سَنَفْرُغُ لَكُمْ أَيُّهَ الثَّقَلانِ) :
(سَنَفْرُغُ لَكُمْ) سنقصد لحسابكم يوم القيامة.
(أَيُّهَ الثَّقَلانِ) أيها الجن والإنس.
٣٢ ـ (فَبِأَيِّ آلاءِ رَبِّكُما تُكَذِّبانِ) :
(فَبِأَيِّ آلاءِ رَبِّكُما) فبأى نعمة من نعم ربكما.
(تُكَذِّبانِ) تجحدان أيها الثقلان.
٣٣ ـ (يا مَعْشَرَ الْجِنِّ وَالْإِنْسِ إِنِ اسْتَطَعْتُمْ أَنْ تَنْفُذُوا مِنْ أَقْطارِ السَّماواتِ وَالْأَرْضِ فَانْفُذُوا لا تَنْفُذُونَ إِلَّا بِسُلْطانٍ) :
(أَنْ تَنْفُذُوا) أن تخرجوا.
(مِنْ أَقْطارِ) من جوانب.
(فَانْفُذُوا) فاخرجوا.
(لا تَنْفُذُونَ) لا تخرجون.
(إِلَّا بِسُلْطانٍ) إلا بقوة وقهر ولن يكون لكم ذلك.
٣٤ ـ (فَبِأَيِّ آلاءِ رَبِّكُما تُكَذِّبانِ) :
(فَبِأَيِّ آلاءِ رَبِّكُما) فبأى نعمة من نعم ربكما.
(تُكَذِّبانِ) تجحدان أيها الثقلان.
٣٥ ـ (يُرْسَلُ عَلَيْكُما شُواظٌ مِنْ نارٍ وَنُحاسٌ فَلا تَنْتَصِرانِ) :
(يُرْسَلُ عَلَيْكُما) يصب عليكما.
(شُواظٌ) لهب.
(وَنُحاسٌ) مذاب.
(فَلا تَنْتَصِرانِ) فلا تقدران على هذا.
٣٦ ـ (فَبِأَيِّ آلاءِ رَبِّكُما تُكَذِّبانِ) :