٣٣ ـ (كَذلِكَ الْعَذابُ وَلَعَذابُ الْآخِرَةِ أَكْبَرُ لَوْ كانُوا يَعْلَمُونَ) :
(كَذلِكَ) مثل ذلك الذي أصاب الجنة.
(الْعَذابُ) يكون عذابى الذي أنزله فى الدنيا بمن يستحقه.
٣٤ ـ (إِنَّ لِلْمُتَّقِينَ عِنْدَ رَبِّهِمْ جَنَّاتِ النَّعِيمِ) :
(النَّعِيمِ) الخالص.
٣٥ ـ (أَفَنَجْعَلُ الْمُسْلِمِينَ كَالْمُجْرِمِينَ) :
أي أنظلم فى حكمنا فنجعل المسلمين كالكافرين.
٣٦ ـ (ما لَكُمْ كَيْفَ تَحْكُمُونَ) :
(ما لَكُمْ) ما ذا أصابكم.
(كَيْفَ تَحْكُمُونَ) مثل هذا الحكم الجائر.
٣٧ ـ (أَمْ لَكُمْ كِتابٌ فِيهِ تَدْرُسُونَ) :
(أَمْ لَكُمْ) بل ألكم.
(كِتابٌ) من الله.
(فِيهِ تَدْرُسُونَ) فيه تقرءون.
٣٨ ـ (إِنَّ لَكُمْ فِيهِ لَما تَخَيَّرُونَ) :
(لَما تَخَيَّرُونَ) للذى تتخيرونه.
٣٩ ـ (أَمْ لَكُمْ أَيْمانٌ عَلَيْنا بالِغَةٌ إِلى يَوْمِ الْقِيامَةِ إِنَّ لَكُمْ لَما تَحْكُمُونَ) :
(أَمْ لَكُمْ) بل ألكم.
(أَيْمانٌ) عهود.
(عَلَيْنا بالِغَةٌ) علينا مؤكدة.
(إِلى يَوْمِ الْقِيامَةِ) باقية إلى يوم القيامة.
(إِنَّ لَكُمْ لَما تَحْكُمُونَ) إن لكم للذى تحكمون به.