(غَيْرُ مَلُومِينَ) فى تركها على طبيعتها.
٣١ ـ (فَمَنِ ابْتَغى وَراءَ ذلِكَ فَأُولئِكَ هُمُ العادُونَ) :
(فَمَنِ ابْتَغى) فمن طلب متاعا.
(وَراءَ ذلِكَ) وراء الزوجات والإماء.
(العادُونَ) المتجاوزون الحلال إلى الحرام.
٣٢ ـ (وَالَّذِينَ هُمْ لِأَماناتِهِمْ وَعَهْدِهِمْ راعُونَ) :
(لِأَماناتِهِمْ) أمانات الشرع وأمانات العبادات وما التزموه لله والناس.
(راعُونَ) حافظون غير خائنين ولا ناقضين.
٣٣ ـ (وَالَّذِينَ هُمْ بِشَهاداتِهِمْ قائِمُونَ) :
(قائِمُونَ) بالحق غير كاتمين لما يعلمون.
٣٤ ـ (وَالَّذِينَ هُمْ عَلى صَلاتِهِمْ يُحافِظُونَ) :
(يُحافِظُونَ) يؤدونها على أكمل وجه.
٣٥ ـ (أُولئِكَ فِي جَنَّاتٍ مُكْرَمُونَ) :
(أُولئِكَ) أصحاب هذه الصفات.
(مُكْرَمُونَ) من الله تعالى.
٣٦ ـ (فَما لِ الَّذِينَ كَفَرُوا قِبَلَكَ مُهْطِعِينَ) :
(فَما لِ الَّذِينَ كَفَرُوا) أي فما بال الذين كفروا.
(قِبَلَكَ) إلى جهتك.
(مُهْطِعِينَ) مسرعين.
٣٧ ـ (عَنِ الْيَمِينِ وَعَنِ الشِّمالِ عِزِينَ) :
(عَنِ الْيَمِينِ) عن يمينك.