(عَلى ما يَفْعَلُونَ) على الذي يفعلون.
(بِالْمُؤْمِنِينَ) من تعذيبهم.
(شُهُودٌ) حضور.
٨ ـ (وَما نَقَمُوا مِنْهُمْ إِلَّا أَنْ يُؤْمِنُوا بِاللهِ الْعَزِيزِ الْحَمِيدِ) :
(وَما نَقَمُوا مِنْهُمْ) وما أنكروا من المؤمنين.
(إِلَّا أَنْ يُؤْمِنُوا) إلا إيمانهم.
(الْعَزِيزِ) الذي يخشى عقابه.
(الْحَمِيدِ) الذي يرجى ثوابه.
٩ ـ (الَّذِي لَهُ مُلْكُ السَّماواتِ وَالْأَرْضِ وَاللهُ عَلى كُلِّ شَيْءٍ شَهِيدٌ) :
(عَلى كُلِّ شَيْءٍ) مما يفعله المؤمنون والكافرون.
(شَهِيدٌ) يشهد ذلك ويجزى عليه.
١٠ ـ (إِنَّ الَّذِينَ فَتَنُوا الْمُؤْمِنِينَ وَالْمُؤْمِناتِ ثُمَّ لَمْ يَتُوبُوا فَلَهُمْ عَذابُ جَهَنَّمَ وَلَهُمْ عَذابُ الْحَرِيقِ) :
(فَتَنُوا) امتحنوا.
(الْمُؤْمِنِينَ وَالْمُؤْمِناتِ) فى دينهم بالأذى والتعذيب بالنار.
(ثُمَّ لَمْ يَتُوبُوا) ثم لم يرجعوا عن ذلك.
(عَذابُ جَهَنَّمَ) بكفرهم.
(عَذابُ الْحَرِيقِ) بإحراقهم المؤمنين.
١١ ـ (إِنَّ الَّذِينَ آمَنُوا وَعَمِلُوا الصَّالِحاتِ لَهُمْ جَنَّاتٌ تَجْرِي مِنْ تَحْتِهَا الْأَنْهارُ ذلِكَ الْفَوْزُ الْكَبِيرُ) :
(إِنَّ الَّذِينَ آمَنُوا وَعَمِلُوا الصَّالِحاتِ) إن الذين جمعوا إلى الإيمان بالله بالعمل الصالح.