آيتين من آيات الإعجاز النبويّ والعلويّ ..
ونحمد الله سبحانه وتعالى أن تفضّل علينا بنسخة من المتبقّي من الكتاب الأوّل ؛ لتحقيقه ، وإظهاره إلى عالم النور في هذه الوريقات ، وقبل ذلك نذكر مقدّمة في تحقيق حال المؤلّف وكتابيه القيّمين.
* * *