[٨١ / ٤] تَفَرَّغُوا مِنْ هُمُومِ الدُّنيا مَا اسْتَطَعْتُمْ(١).
بابُ الثَّاءِ
[٨٢ / ١] ثَلاثٌ تُوهِنُ القُوَى(٢) : فَقْدُ الأَحِبَّةِ ، وَالفَقْرُ فِي الغُربَةِ ، وَدَوامُ الشِّدَّةِ.
[٨٣ / ٢] ثَوْبُ العَافِيَةِ أَلَذُّ مَلْبُوس وَأَهْنَأُ.
بابُ الْحَاءِ
[٨٤ / ١] حُسْنُ العَهدِ مِنَ الإيمانِ.
[٨٥ / ٢] حَصِّنُوا العُرى مِنْكُمْ بِأَمْوالِكُمْ.
[٨٦ / ٣] حُبُّ الدُّنيا أَعْظَمُ بَليَّة.
[٨٧ / ٤] حُبُّ الدُّنيا رَأسُ كلِّ خَطَيئَة.
[٨٨ / ٥] حُبُّ الدُّنيا وحُبُّ اللهِ سُبْحانَهُ لاَ يَجْتَمِعَانِ فِي القَلْبِ أَبَداً.
[٨٩ / ٦] حَدِّثْ عَنِ البَحرِ وَلاَ حَرَجَ(٣).
بابُ الْخَاءِ
[٩٠ / ١] خَيْرُكُمْ أَرْفَقُكُمْ بِعِيالِهِ.
__________________
(١) زاد في الدرّة الباهرة من الأصداف الطاهرة : في آخره : «... فإنّه من أقبل على الله تعالى بقلبه جعل الله قلوب العباد منقادة إليه بالودّ والرحمة ، وكان الله إليه بكلّ خير أسرع».
وفي تاج العروس ٦ / ٢٦ : تفرّغ أي تَخلَّى من الشغل ؛ يقال : تفرّغ لكذا ومن كذا ومنه الحديث تفرَّغوا من هموم ...
(٢) قال في تاج العروس ٢٠ / ١٠٧ : ضدُّ الضعْف ، يكون في البدن والعقل.
(٣) وذلك للغرائب الكثيرة التي كانت في البحار. (لاحظ : بحار الأنوار ٦٠ / ٤٩ ـ ٥٠)