ت
(٢٣١) التأليف التزاق جوهرين. (الحدود والحقائق للمرتضى / ١٥٥) الكون إذا كان مجاورة ، ولّد التأليف. (الرّسائل العشر / ٧٠) معنى صار به الجوهران متجاورين. (الحدود والحقائق للبريديّ / ٢٢١) المحدّث إمّا أن يكون قائما به (المتحيّز) ولا يكون مشروطا بالحيّ ويفتقر إلى أكثر من جوهر واحد وهو التأليف (عند أبي هاشم) هو ما يقتضي صعوبة التفكيك. (قواعد المرام في علم الكلام / ٤١) هو عرض يختصّ بالمحلّين لا أزيد ، يقتضي صعوبة تفكيك الأجزاء. (نهج المسترشدين في أصول الدّين / ٢٦ ، إرشاد الطّالبين إلى نهج المسترشدين / ٩٠) هو جعل الأشياء الكثيرة بحيث يطلق عليها إسم الواحد ، سواء كان لبعض أجزائه نسبة إلى البعض بالتّقدّم والتّأخّر أم لا. فعلى هذا يكون التأليف أعمّ من التّرتيب. (التّعريفات / ٢٢) عرض يقتضي صعوبة تفكيك الأجزاء أو سهولتها. هو قيام عرض واحد بمحلّ واحد ، لكنّه منقسم. |
|
(إرشاد الطّالبين إلى نهج المسترشدين / ٩١ و ٩٠) التّرتيب ، الصلابة ، الكون. (٢٣٢) التأويل هو البيان ونقش الصّور العقليّة في قلوب المرتادين. (الينابيع / ١٦٩) ردّ أحد المعنيين وقبول معنى آخر بدليل يعضده وإن كان الأوّل في اللّفظ أظهر. (الحدود والحقائق للمرتضى / ١٥٥) في الشّرع صرف اللّفظ عن معناه الظّاهر إلى معنى يحتمله ، إذا كان المحتمل الّذي يراه موافقا بالكتاب والسّنّة. (التّعريفات / ٢٢) (٢٣٣) التّجرّد عبارة عن كون الشّيء بحيث لا يكون مادّة ولا مقارنا للمادّة ، مقارنة الصّور والأعراض. (شرح تجريد العقائد / ٢٧١ ، كشّاف اصطلاحات الفنون / ١٩٥) المجرّد ، المادّة والصّورة. (٢٣٤) التّجزّي هو أن تتفرّق أبعاض الشّيء بعضها عن بعض بالكلّيّة. |