ولا يخفى على القارىء الكريم إنّا كتبنا ترجمة شيخنا الأستاذ رحمه الله في مقدّمة جنّة المأوى ، ومن أراد الوقوف على ترجمة أحواله وتاريخ حياته فليراجع إليها فإنّها ترجمة مستوفاة مفصّلة.
والله الموفّق والمعين وهو الحافظ عن شرّ الأشرار المتشبّهين بالأخيار من عمّال الأجانب والكفّار خذلهم الله الملك الجبّار القهّار فإنّه أرحم الراحمين ، وصلى الله على جدّنا خاتم النبيّين وآله الغرّ الميامين المعصومين ما اختلف الملوان وتعاقب الجديدان.
|
حرّر في شهر ربيع الأوّل سنة ١٣٨٧ هـ. محمّد علي القاضي الطباطبائي تبريز |