ـ أبو داود ـ كتاب الفتن.
ـ الترمذى ـ كتاب الفتن ـ الحديث ٤٣.
ـ الدارمى ـ كتاب المقدمة ـ الحديث ٨.
ـ ابن حنبل ـ الباب الثانى (٣٩٨ ـ ٤١٢) ، والباب الثانى (٧٩ ـ ٢٤٨) ، والباب الرابع (٨١ ، ٨٤ ، ١٢٧ ، ١٢٨) ، والخامس (٢٧٨).
إن أكثر حديث مشترك فى الصيغة بين هذه الأحاديث هى «مثلى ومثلى الأنبياء من قبلى كمثل رجل بنى بيتا فأحسنه وجمله إلا موضع لبنه فجعل الناس يزرونه ويعجبون به ويقولون لو وضعت هذه اللبنة فأنا اللبنة وأنا خاتم النبيين». إذا فبالنسبة لمحمد (صلىاللهعليهوسلم) نفسه ما من شك فى أنه يعتبر خاتم وأنه لن يأتى نبى بعده لأن صرح النبوة قد اكتمل به.