نمرود على الخليل ثم نار فرعون على حزقيل ثم نار مهبط جبرئيل ثم نار حرم الشهيد القتيل وقال ليس هو صاحب آمال العارفين التاجر الآتي ذكره بل الهمداني هذا كان شديد الفقر والإعسار وفي زي أهل العلم ( أقول ) أورد الفاضل فرهاد ميرزا في ( زنبيل ) نيران العرب في الجاهلية والإسلام وأنهاها إلى أربعة عشر مع تفاصيل بدوها وهي غير هذه الأربعة المنظومة بالفارسية في هذا الكتاب.
( ١٨ : آتش كده تبريزي ) مثنوي في المراثي وفيه اقتباسات من مثنوي المولى الرومي طبع في تبريز ثانيا مع غزلياته في سنة ١٣٤٦ لميرزا محمد تقي بن المولى محمد المامقاني التبريزي المعروف بحجة الإسلام التبريزي صاحب صحيفة الأبرار الآتي ذكره وذكر والده والمتوفى في ثاني عشر شهر رمضان سنة ١٣١٢ والمدفون بوادي السلام بين سور النجف ومقام المهدي عليهالسلام وكتب على لوح قبره رباعية من إنشائه
( ١٩ : آتش كده وحدت ) للخواجة مستان شاه صاحب الكابلي طبع في الهند فراجعه.
( ٢٠ : آتش كده في مصائب المعصومين عليهمالسلام ) فارسي كبير في مجلدات رأيت منه الجزء الخامس وهو في مصائب سيد الشهداء (ع) مرتبا على أربعين شعلة في كل شعلة شرح حاله من أحواله عليهالسلام لا أعرف ناظمه ولا عصره
( ٢١ : آثار الأبرار وأنوار الاخبار ) في الأحاديث للسيد الفاضل المحدث الواعظ أبي الخير الداعي بن الرضا بن محمد العلوي الحسيني ذكره كذلك الشيخ منتجب الدين المتوفى بعد سنة ٥٨٥ في فهرسه وذكر أنه يرويه عن مؤلفه بواسطة شيخه السيد الأمير المرتضى بن المجتبى بن محمد العلوي العمري ومن تاريخ وفاه الشيخ منتجب الدين كما ذكره اليافعي يظهر أن أبا الخير هذا وهو شيخ شيخه يكون من علماء المائة الخامسة لا محالة.