جلد اول شامل بحث قطع تا ص ١٠٢ وظن تا ص ٢٩٢ وبرائت تا ص ٥٣٥ وجلد دوم شامل بحث استصحاب است.
روى برگ اول جلد اوّل نوشته : لا مالك الّا من هو باق. محمّد منتظرى يزدى.
روى برگ آخر جلد دوم نوشته : اين كتاب حاشيه فرائد است كه ظاهرا مرحوم آقاى آقا شيخ عبد الرسول از تقريرات مرحوم سيّد استفاده فرموده وخود ايشان تحرير فرموده اند ...
ودر موارد متعدد در خود اين كتاب از مرحوم سيّد ياد كرده است :
در آغاز بحث قطع مى نويسد قوله : فاعلم ان المكلف اذا التفت إلى حكم شرعي.
أقول : قال الاستاد : الذى يناسب مقام الشروع في الادلّة ...
در صفحه ٣٠ جلد اول مى نويسد : اقول : لم يظهر ارتباط هذه المقدّمة بمسألتنا هذه وقد اوردت ذلك على السيّد الاستاد فاجاب بانّها ...
در صفحه ٩٦ مى نويسد : وقد اوردت ذلك على السيّد الاستاد دام بقاؤه والتزم به من غير انكار ...
در ص ١٣٠ مى نويسد : واعجب من ذلك ان السيّد الاستاد دام بقاؤه قرّره على ذلك ...
در صفحه ٢٩٣ مى نويسد : الثاني من وجوه تقرير الحكومة ما حكاه السيّد الاستاد دام بقاؤه عن استاده حجة الاسلام الميرزا الشيرازى طاب ثراه.
در ص ٣١٤ مى نويسد : الأوّل ما اسند إلى سيّد مشايخنا ميرزا قدسسره.
در ص ٤٤٦ مى نويسد : وقد اوردت هذا على السيّد الاستاد دامت فيوضاته فاجاب ...
در ص ٤٨٥ مى نويسد : وبما يحكي عن استادنا المحقق المرزا حبيب الله الرشتي ...