الذي لا شكّ فيه ولا ارتياب ، ونقل أنّ للعلاّمة نحواً من ألف مصنّف(١) ، وذكر صاحب كتاب النقد أنّ له أزيد من سبعين كتاباً(٢) ، وقد عدّ له أحد الباحثين أكثرمن مائة مصنّف(٣) ، وها أنا أكتفي بالإشارة إلى أهمّها وأبرزها وهي :
ـ أدب البحث(٤).
ـ الأيمان المفيدة في تحصيل العقيدة(٥).
ـ أجوبة المسائل المهنائية(٦).
ـ الأوعية الفاخرة المنقولة عن الأئمّة الطاهرة(٧).
ـ الأربعين في أصول الدين(٨).
ـ إرشاد الأذهان إلى أحكام الإيمان(٩).
ـ الأسرار الخفية في العلوم العقلية(١٠).
ـ الألفين الفارق بين الحقّ والمين(١١).
__________________
(١) منتهى المقال ٢/٤٧٧ ـ ٤٧٨.
(٢) التفريشي ٢/٧٠.
(٣) ينظر : العلاّمة الحلّي : ٢١٢ ـ ٢٥٤.
(٤) أعيان الشيعة ٥/٤٠٥ ، الذريعة إلى تصانيف الشيعة ١/١٣.
(٥) خلاصة الأقوال : ١١١ ، أعيان الشيعة ٥/٤٠٤ ، الذريعة ١/٦٣.
(٦) أمل الآمل ٢/٨٥ ، بحار الأنوار ١٠٧/١٤٣.
(٧) خلاصة الأقوال : ١١١ ، بحار الأنوار ١٠٧/٥٣ ، روضات الجنّات ٢/٢٧٢.
(٨) أعيان الشيعة ٥/٤٠٥ ، الذريعة ١/٤٣٥ و ٤٣٦.
(٩) أمل الآمل ٢/٨٤ ، بحار الأنوار ١٠٧/٥٢ ، تأسيس الشيعة : ٣٩٩.
(١٠) روضات الجنان ٢/٢٧٢ ، أعيان الشيعة ٥/٤٠٥ ، الذريعة ٢/٤٥.
(١١) خلاصة الأقوال : ١١٣ ، أعيان الشيعة ٥/٤٠٥ ، الذريعة ٢/٢٩٨.