الرواية لاتدلّ نصّاً على عدالة الرجل لكنّها من المرجّحات»(١) ، وفي لفظ آخر «لاتثبت بها عندي عدا الستّة بل ترجيح ما»(٢) ، وفي لفظ آخر : «وهو من المرجّحات عندي»(٣). ومن ألفاظه : «الأقوى قبول روايته لقول الطوسي والكشّي»(٤) ، وفي لفظ آخر قوله : «وقد ذكر الكشّي أحاديث تدلّ على عدالته ، وعارضت تلك الأحاديث أخبار آخر تدلّ على القدح فيه ، قد ذكرناها في كتابنا الكبير وذكرنا وجه الخلاص منها ، والرجل عندي مقبول الرواية»(٥) ، وقوله : «الأقرب عندي قبول روايته لعدم طعن الشيخ ابن الغضائري فيه صريحاً مع دعاء الصادق عليهالسلام له»(٦) ، وقوله : «ونصر بن الصباح ضعيف عندي لا اعتبر بقوله لكن الاعتماد على تعديل النجاشي له»(٧).
ويقول : «فأنا اعتمد على روايته»(٨) ، وقوله : «ثقة معوّل عليه»(٩) ، وقوله : «ولم أظفر له على تعديل ظاهر ولا على جرح ، بل على ما يترجّح به أنّه من الشيعة»(١٠) ، وقوله : «معتمداً على ما يرويه»(١١) ، وقوله : «... قال
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
(١) خلاصة الأقوال : ١١٦. وتنظر : ١٢٦.
(٢) خلاصة الأقوال : ١٨٤.
(٣) خلاصة الأقوال : ١٤٠.
(٤) خلاصة الأقوال : ١٤١.
(٥) خلاصة الأقوال : ١٥٢.
(٦) خلاصة الأقوال : ١٨٤.
(٧) خلاصة الأقوال : ١٨٦.
(٨) خلاصة الأقوال : ١٨٩.
(٩) خلاصة الأقوال : ١٨٩.
(١٠) خلاصة الأقوال : ١٩٣.
(١١) خلاصة الأقوال : ٢٠٥.