إن العدد الّذي يمثل هذه الآية هو : ٥١٤٣٣٤١ يقبل القسمة على ٧ كما يلي (لاحظ أن عدد أحرف الآية هو ٢١ حرفا ، أي ٧* ٣) :
٥١٤٣٣٤١ ـ ٧* ٧٣٤٧٦٣
هذا هو كلام الله ... وهذا قرآنه ... وهذا إعجازه ، إنها معجزة القرآن العظيم ... قمّة البلاغة لغويا ورقميا.
٣ ـ ٦ سجود ... وتسبيح
ثم في الآية التالية أخبره بخير الأعمال وأحبها إلى الله ، أن يسجد لله ويسبّحه طويلا : (وَمِنَ اللَّيْلِ فَاسْجُدْ لَهُ وَسَبِّحْهُ لَيْلاً طَوِيلاً) [الإنسان : ٧٦ / ٢٦]. كل شيء في الكون يسجد الله ... وكل شيء يسبح بحمده تعالى ، لأن الله هو خالق كل شيء ، وله ما في السماوات وما في الأرض وهو على كل شيء قدير. نأتي الآن إلى لغة الأرقام ، لنرى قدرة الله على تنظيم هذه الأرقام :
النص القرآني |
و |
من |
الّيل |
فاسجد |
له |
و |
سبّحه |
ليلا |
طويلا |
عدد أحرف كل كلمة |
١ |
٢ |
٤ |
٥ |
٢ |
١ |
٤ |
٤ |
٥ |