وقال خزيم الهمداني :
فحدّثت نفسي أنّها أو خيالها |
|
أتانا عشاءً حين قمنا لنهجعا |
أي حين عزمنا للهجوع»(١).
٤ ـ قال العلاّمة الحلّي (٦٤٧ ـ ٧٢٦ هـ) : «الحسين بن علي بن الحسين بن محمّد بن يوسف الوزير المغربي ، ثمّ لخّص ما ذكره النجاشي»(٢).
٥ ـ قال الحرّ العاملي (ت ١١٠٤) : «الحسين بن علي بن الحسين بن محمّد بن يوسف الوزير المغربي ، أُمّه فاطمة بنت أبي عبد الله محمّد بن إبراهيم النعماني صاحب كتاب الغيبة ، ثمّ ذكر تصانيفه»(٣).
٦ ـ عنونه القهبائي في مجمع الرجال واكتفى بما ورد في النجاشي ثمّ أشار إليه في ترجمة جدّه من جانب الأُمّ أعني محمّد بن إبراهيم بن جعفر مؤلّف كتاب الغيبة(٤).
٧ ـ عنونه الأردبيلي في جامع الرواة حيث اكتفى بما ورد في رجال النجاشي وخلاصة العلاّمة(٥).
٨ ـ عنونه المامقاني في تنقيح المقال وذكر نصّ النجاشي ثم الخلاصة وتكلّم في أنّ قوله (شيخنا) وصف لمن؟(٦) ، وقد مرّ من المحقّق التستري أنّه
__________________
(١) فقه القرآن ١/١٢ ، ولاحظ : المصابيح : ٣٦٥.
(٢) خلاصة الأقوال : ١٢٠ ، برقم ٣٠٣.
(٣) أمل الآمل ٢/٩٧ ، برقم ٢٦٤.
(٤) مجمع الرجال ٢/١٨٩.
(٥) جامع الرواة ١/٢٤٨.
(٦) تنقيح المقال ١/٣٣٨ برقم ٢٩٩٦.