مشتغلا بالدرس والتدريس ، وتعليم الطلاّب ، وتأليف الكتب المهمّة في مختلف الفنون.
كما نرى كثرة استنساخ مؤلّفات العلاّمة وكثرة شروحها وقرائتها وسماعها ومقابلتها وأخذ الإجازة بعد السماع والقراءة ، كلّ ذلك منذ عصر العلاّمة وفي حياته ، ممّا يدلّ على أهمّيتها ومدى تأثيرها على تطوّر الحركة العلمية ، ونفوذ العلاّمة في كثير من العلوم.
وأمّا مصادر هذه الدراسة فهي عبارة عن :
١ ـ إقبال الأعمال لسيّد رضي الدين علي ابن طاوس ، ط دار الكتب الإسلامية سنة ١٣٩٠ بطهران.
٢ ـ انديشه هاى كلامى علاّمه حلّى (= نظرات العلاّمة الحلّي الكلامية) البروفيسورة سابينه اشميتكه ، ترجمة أحمد نمايى ، ط الآستانة المقدّسة الرضوية ، سنة ١٣٨٧ ش.
٣ ـ تراجم الرجال ، للسيّد أحمد الحسيني الإشكوري ، دليل ما ، قم سنة ١٣٨٠ ش.
٤ ـ الذريعة إلى تصانيف الشيعة للشيخ آقا بزرك الطهراني ، دار الكتب الإسلامية ، طهران.
٥ ـ فهرس التراث ، للسيد محمّد حسين الحسيني الجلالي ، ط دليل ما ، قم سنة ١٤٣١.
٦ ـ مقدّمات كتب تراثية ، للسيد محمّد مهدي الموسوي الخرسان ، ط دليل ما ، قم سنة ١٣٨٥ ش.