عن المقصد) ، ولكن في أحيان أخرى أحدث تغييراً كلّياً في متن التفسير بحيث قدّم للقارئ عبارات خاطئة ؛ وأُشير في هذا المضمار إلى بعض الأخطاء التي وقع فيها :
وأن تُلبِسَنا مِن قولِك ما يَكُونُ زُلفَةً في العَاجِلَةِ وذِمَّةً في الآجَل (ص٩٤).
وأن تُلبِسَنا مِن قبولِك ما يَكُونُ زينَةً في العَاجِلِ وذِمَّةً في الآجَل (صحيح).
إنّني لَم أكُن أكرّ فيه كَرَّةً إلاّ استَسِرُّ فيها قَلبي في كُلِّ مَوقِف (ص٩٥).
إنّني لَم أكُن أكرّ فيه كَرَّةً إلاّ استَشرف لقَلبي في كُلِّ مَوقِف (صحيح).
استَسِرُّ فيها قَلبي في كُلِّ مَوقِف أجسُرُ عليه عنانَ الفِكرَةِ (ص٩٥).
استَشرف لقَلبي في كُلِّ مَوقِف أحبسُ عليه عنانَ الفِكرَةِ (صحيح).
ليكونَ النَّفعُ تَامّاً والقصدُ عامّاً (ص ٩٥).
ليكونَ النَّفعُ عامّاً والمقصدُ تَامّاً (صحيح).
فَلمَّا كَان رُجُوعُ الاسْتِهزَاءِ يَظهَرُ مَع عِقَاب الذنوب نَسَبَ الاسْتِهْزَاءَ إليْهِ (ص١٠٥).
فَلمَّا كَان رُجُوعُ الاسْتِهزَاءِ اليهم يَظهَرُ مَع عِقَاب الله تعالى نُسِبَ