وأمّا أمّ كلثوم الصغرى ، وزينب الصغرى ، وجمانة ، وميمونة ، وخديجة ، وفاطمة ، وأمّ الكرام ، ونفيسة ، وأمّ سلمة ، وأمّ أبيها ، وأمامة بنت عليٍّ عليهالسلام فهنّ لأمّهات أولاد شتّى»(١).
وأمّا ابن شهرآشوب فقد أورد في كتاب المناقب مايلي : «قال الشيخ المفيد في الإرشاد : أولاده خمسة وعشرون وربّما يزيدون على ذلك إلى خمسة وثلاثين ، ذكره النسّابة العمري في الشافي ، وصاحب الأنوار ، البنون خمسة عشر ، والبنات ثمانية عشر :
فولد من فاطمة عليهاالسلام الحسن والحسين ، والمحسن سقط ، وزينب الكبرى ، وأمّ كلثوم الكبرى ، تزوّجها عمر ، وذكر أبو محمّد النوبختي في كتاب الإمامة أنّ أمّ كلثوم كانت صغيرة ومات عمر قبل أن يدخل بها ، وأنّه خلف على أمّ كلثوم بعد عمر عون بن جعفر ، ثمّ محمّد بن جعفر ، ثمّ عبد الله بن جعفر.
ومن خولة بنت جعفر بن قيس الحنفيّة : محمّداً.
ومن أمّ البنين إبنة حزام بن خالد الكلابية : عبدالله ، وجعفر الأكبر ، والعبّاس ، وعثمان.
ومن أمّ حبيب بنت ربيعة التغلبيّة : عمر ، ورقيّة ، توأمان في بطن.
ومن أسماء بنت عميس الخثعميّة : يحيى ، ومحمّد الأصغر ، وقيل : بل
__________________
(١) شرح نهج البلاغة ٢/٧١٨.