أولها في الإيساغوجي ويذكر فيها الفرق بين الكل والكلي من سبعة وجوه وثانيها في المقولات ، وثالثها في القضايا ، ورابعها في القياس ، وخامسها في البرهان ، وسادسها في الجدل ، وسابعها في المغالطة ، وثامنها في الخطابة وتاسعها في الشعر.
( ١٠ : أساس الإيجاد ) في علم الاستعداد لتحصيل ملكة الاجتهاد ، للعلامة السيد معز الدين محمد المهدي بن الحسن بن أحمد الحسيني القزويني الحلي النجفي المتوفى ١٣٠٠ وعلم الاستعداد من فروع علم أصول الفقه وهو الذي أسسه واخترعه وألف فيه هذا الكتاب المرتب على مقدمه وتأسيسات وخاتمة أوله ( الحمد لله الذي جعل أفئدة أوليائه محال معرفته ) ألفه بالكاظمية لالتماس تلميذه ميرزا محمد بن عبد الوهاب الهمداني الكاظمي في صفر سنة ١٢٧٥ وسمى هذا العلم بعلم استعداد بلوغ المراد إلى تحصيل ملكة الاجتهاد وبين في المقدمة تعريفه وموضوعه وغايته فعرفه بأنه علم بقواعد يعرف بها مراتب الاستعداد إلى ملكة الاجتهاد والموضوع هو الاستعداد وقابلية النفس لتحصيل الكمال والغاية بلوغ المراد والوصول إلى حد الاجتهاد والتأسيسات الثلاثة في بيان حقيقة الاستعداد والمستعد والمستعد له وتحقيق أن الاستعداد هل هو قوة قدسية وموهبة إلهية أو ملكة كسبية وبيان ما هو طريق اكتساب الاستعداد وما هو سبب لحصوله وما هو دخيل في تحصيل ملكة الاجتهاد ، رأيت نسخه منه كتابتها سنة ١٢٨٨ عند العلامة الشيخ عبد الحسين الحلي في النجف ونسخه أخرى عند العلامة السيد ميرزا هادي الخراساني الحائري في كربلاء.
( ١١ : أساس التعليم ) للعلامة الشيخ محمود بن عباس العاملي المتوفى سنة ١٣٥٣ طبع جزؤه الأول في مطبعة العرفان بصيدا.
( ١٢ : أساس التقديس ) طبع بإيران كما يظهر من بعض الفهارس.