ـ وثاقة كتاب سُليم بن قيس (وهو من مصادر غيبة النعماني)(١).
ـ تواتر الروايات الواردة في تحديد عدد الأئمّة بإثني عشر إ ماماً(٢).
ـ إنّ الروايات التي تحدّد عدد الأئمّة بإثني عشر إ ماماً لا تنسجم إلاّ مع عقيدة الشيعة الإمامية(٣).
ـ الإشارة إلى قلّة المؤمنين والمعتقدين بالمذهب الصحيح في تلك الحقبة(٤).
ـ الفرق الشيعية المنحرفة عن أصل التشيّع وبطلانها ، وتحذير الشيعة من اتّباع الضالّين(٥).
ـ بطلان إدّعاء الإمامة من قبل السادة والأشراف من آل أبي طالب(٦).
ـ قيام الشواهد في الروايات على صحّة عقائد الإمامية ، وانطباقها على إمام العصر والزمان (عجل الله فرجه) وغيبته(٧).
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
(١) المصدر أعلاه ، ص ١٠١.
(٢) المصدر أعلاه ، ص ١٠١ ، ١٢٧.
(٣) المصدر أعلاه ، ص ١٠٧.
(٤) المصدر أعلاه ، ص ٢٢ ، ٢٦ ، ٢٧ ، ١٥٧ ، ١٦٥ ، ١٦٩ ، ١٧٠ ، ١٨٦.
(٥) المصدر أعلاه ، ص ٢٠ ـ ٢٣ ، ٥٧ ، ١٠٢ ، ١٣٥ ، ١٥٣ ، ١٥٧ ، ١٦١ ، ١٦٥ ، ١٦٩ ، ١٧٣.
(٦) المصدر أعلاه ، ص ١٥٣.
(٧) المصدر أعلاه ، ص ١٣٦ ، ١٤٤ ، ١٤٥ ، ١٤٩ ، ١٦٩ ، ١٧٣ ، ١٨٣ ، ١٨٤ ، ١٩٠ ، ١٩٣ ، ١٦٩.