ـ الردّ على المعتزلة ، وقولهم في جواز تقدّم المفضول على الفاضل أو الأفضل(١).
ـ بطلان القياس والاجتهاد بالرأي(٢).
ـ وجوب الرجوع إلى أهل البيت عليهمالسلام ، وعدم الاستغناء عنهم(٣).
ـ مصائب السيّدة فاطمة الزهراء عليهاالسلام واعتبار هذه المصائب وصمة عار لا تمحى من جبين أدعياء الإسلام(٤).
ـ اشتمال القرآن على جميع العلوم ـ كبيرها وصغيرها ـ ولكن لا يحيط بهذه العلوم غير أهل البيت عليهمالسلام(٥).
ـ ذمّ الاختلاف في الدين(٦).
ـ إفضاء إنكار إمامة أمير المؤمنين عليهالسلام أو أيّ واحد من الأئمّة عليهمالسلامإلى النفاق(٧).
ـ إنّ إنكار أحد الأئمّة ، بمنزلة إنكار جميع الأئمّة(٨).
ـ لا تكون الإمامة إلاّ بنصّ إلهي ، فلا دور للناس في اختيار الإمام.
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
(١) المصدر أعلاه ، ص ٢٩.
(٢) المصدر أعلاه ، ص ٢٠ ، ٤٥ ، ٤٨ ، ٤٩ ، ٥٠ ، ١١٠ ، ١٦٥.
(٣) المصدر أعلاه ، ص ٣٠ ، ٤٣ ـ ٤٥ ، ٥٥.
(٤) المصدر أعلاه ، ص ٤٨.
(٥) المصدر أعلاه ، ص ٤٨ ـ ٥٠.
(٦) المصدر أعلاه ، ص ٥٠ ـ ٥٥.
(٧) المصدر أعلاه ، ص ٥٦ ـ ٥٧.
(٨) المصدر أعلاه ، ص ٥٧.